778 الانسان نفسه . فإن الانسان الذي يطيع الأمر الالمي أحياناً وبعصيه أحباناً أرق يطيع ف لوقت نفسة داءا طسعته الخاصة ال ي تخضع لق_انون الوحود العام . وهذا القانون هو قانون المشدئة الالمسة . ثمن حيث خضوع الانسان في أفعاله لطسعة ذاته يجعله ابن عربي مسئولاً عن خيرها وشرها وإن كان في الوقت نفسه سلب هذه الطببعة كل قوة عندما يخضعها لقانون المشيئثة الالهية . (/) « فكون الحكم لها في كل واصل إلها بحب ما تعطيه حال الواصل إلها 8 من الواضح أن المراد بالرحمة هنا هو منح الوحود للموجودات لا الرحمة بممثاها الديني المعروف . وقد سفت الاشارة إلى ذلك فى مواقم أخرى من هذا الكتاب » وبهذا المعنى وسعت رحة الله كل شيء وتقدمت ب شيء حتى على الفْحبٍ الإلمر ى الذي هو الحرمان من الوجود . فإذا رحم الله شيئا بهذا المعنى أوعْدء قِ اشرب الى تقتضبا طسعة الشيء ذائه ‏ وهذذا معدن قوله إلا حك الرحة في المرتوع ذكره ما ياد عاد ال ل ا الرحمة الالهنة قاصرة على إيجاد الأشاء » أي أعيان الموجودات ؛ بل تشمل الأفعال الانسانية أيضاً . قارن الفص السادس عشر ؛ التعليق الثالث . () م من كات ذا فهم يشاهد ما قلنا » . سبق أن دك ؟ أن كلمة فهم ترادف في اصطلاح ابن عربي كلمة المرف أ الكقمم الصوفي قارن الفض 1 تعلق ‎١١‏ . وهو رى أن الفهم وحده هو الوسملة التى يعرف بها الانسان كيف وضفت الرحمة الالهنة كل تىء» وكفب كانت الغاية الى نتحد إلنها كل فىء » فإن غاية كل موجود هي أيه ااال والرحمة الالهمة هي الموصلة إلى ذلك الوحود . . ‏«فجاء الشرع المحمدي تأعود بك منك .. فهذا روح تلمين الحديد»‎ )١١( فى هذه الفقرة موازتة بن الجاية من الحديد بالخديد» والاستعاذة من الله بالل *