و ال د إنسان بعينه أن يأقي فعلاً غير ما قضت به المشيئة . فهنا نوع من الجبرية ولكنها جارية منصة عل المفروط الدى هو الفعل 3 عل الشرط الدى هو الق باعل . ران هناك تناقض بان أن دشاء الله حصول معصة من المعامى وبان تحريه ارتكابها ل فإن فعل المعصة من حدث هو فعل تقدي يه المشدمة الإئسة ّ ولس لها شأن بتحققه على بد فلاب أو فلان من الناس » فإن 3< التحقق ترجع أ إلى الناس أنفسيم » فإن فعلوا ما بوافق الأ الاط ‎١١‏ مر الضرع ) سي ي فعلهم طاعة 6 وإن فعلوا ما يخالف ذلك ال م فلم معصة ‎٠.‏ والفعل قِ ل ب الحالتين موافق مام الموافقة للإثر التتكويني الذي يه تبر الأساء قِ وجودها على نحو ما كانت علمه فق شوتها 8 العام القديم ٍ راجع التعلمى التاسع قِ الفص امام . () « ويتبعه لسان المد أو الذم على حسب ما ييكون » . لا يعتبر الفعل مجموداً أو مذموماً إلا في نظر الشرع أنه إما أب ب افأ يخالف الأوامر الشزعنة التي أتى بها دين من الأديان . أما فى ار اا ار المشيثة الالهسة التي لها أمر التكوينَ ؛ فالأفعال لا سمودة ولا مذمومة؛ تكبا حتمة الوقوع 5 ا ها صادرة عن المشدة الالهة القديمة الخاشع 1 يدورها لطسعة الأشاء 8 ته . فالجيرية الى تقول .ا جاابن عربي لست راجعة إلى عامل خارج عن طسعة الأشاء شل بدا قِ النهاية طبائع ال شاء دايا ََ راجع الفص الثامن اما مشدمة الله تعالى حدوث الأفمال الي توافق 1 01 ر الشرع و ححطاوث الأخورئ الق الم ا ّ فلإظبار أ صفات الجلال والمال قِ صور خارجية . فإن الطاعة ا بلعم / أ ومظهر لصفات امال 6 والملعصة وما يتمعها مر ومظهر لات الجلال ّ ويحاول امن عر فى أن يحمل الأنسان اا من تعة ماله ىق وَسَظُ مد الجبرية الصارخة التي يقول بها. فإنه برى أن الطاعة والمعصية يصدران عن طسعة