إلإل‎ هذا هو الس - في نظر ابن العربي - في أرب الاسلام يسمح بكل ذرع من أنواع الخلاف في الرأي في مسائل الفقه -ما دامت مسقندة إلى اجتهاد صحيح - في حين أنه يحارب ما استطاع الخلاف في الرأي فما يتعلتى بالخلافة الظاهرة . (6)ة و لهذا جمليا أثر ظالب عرش الذات ...1 الإشارة هنا إلى المشيئة الإلهسة الي بمقتضاها يقم كل ما يقع في الكون من أحناث ,ٌ أمَا أو طالب فهو ددن عل الى لات عرزت القاوب ال توفي سنة 0857 ه. يشير ابن عربي إلى أي طالب وقولته هذه في غير الفصوص من كتبه : راجع الفتوحات ج ‎١‏ ص ١ه‏ 4 جاص 17 ح 4 ص هه . بالوجود ( فتوحات ج ؛ ص #6 س ‎١‏ من أسفل ) وبالحق ( الل ) ويميزها عن الإرادة الالمية التي تخرج إلى الوجود بالفعل كل ما هو موجود بالقوة» أما المشدئة فهي القوة الالهية التي تقفي بأن يكون كل ما في الوجود مما هو بالفعل أو بالقوة على النحو الذي هو عليه . فهى في الحقبقة عبن الله أو هى القوة الخالقة السارية فى الوحود عاستا الظاهرة فق صور حا ا محصى عدده من مظاهر الكون ءَ هى الحقبقة أو الشىء في ذاته أو المطلق في اصطلاح بعض الحدثين مثل شوبنهور . أما تسميها بعرش الذات فراجعة إلى أنه بواسطتها تظهر الذات الالحمة في صورة العالم الخارجي الذي يطلتى عله الصوفية أحماناً اسم العرش . أما عن الفرق بين المشدّة والإرادة فراجع مطلع الفص الثالث والعششرين . () « وعلى الحقنقة فم المشدئة إنما بّوحه على إيحاد غين الفعللا على من ظهر على يديه » . بريد بذلك أن المشيئة الالهية تقضي بوجود أفعال العباد من حيث هي أفمال لا بأن هذه الأفعال تظهر على يد فلان أو فلان من الفاعلين» وإلا استحال على أي