لتر لالد ا ل ندا الي ا 17 - 99 ب المراد بآدم الجنس البشري بأسره . أما الفرق الحقبقي بين داود وغيره من « الخلفاء » فرو النص الصريح على خلافته وعدم وجود مثل ذلك النص في خلافة د . قال تعالى : « يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس .. الخ ؛ وقال في حى آدم 0 وإد قال ريك للالاتكة إفيجاعل في ااي ِ ول نض ل أن آدم ٍ ولكن هذا المعنى العام ليس هو المغنى الذي يقصده ابن عرب بالخلافة هنا ؛ ولهذا يخصر كلامه في دائرة ة الأنساء والرسل فما علق نيع بالشرائع وخلافتهم عن الله قِ ذلك )أ خلافة بعضهم عن بعض. ولذلكٌ يفرّى تفرقة هامة بين من يسميهم الخلفاء عن الله ومن يسميهم الخلفاء عن الرسل » ويقصر الوصف الأول على كل ني لا يأخذ عامه بالشرع إلا عن الله مباشرة » كا يصف بالوصف الثاني كل ني 20 ول بأخد عامه بالشرع عن رسول صاحب شريعة ‎٠‏ ويسمي خلافة الصف الأول خلافة القشسر د يع 5 سمي خلاقة الصلثفت الثاني الخلافة الناسمة - قالتى حمد ل الله علمه وسلم خلمفة عن الله من حدث أجل شريعته من و الجن في الوقت نفسه خليفة عن الرسل الذين سبقوه من حيث أخذه عنهم بعض قوانين شر العهم ٍُ وعدسى عله السلام سيكون خلفة كمد عد ينزل أ الأرض ويحكم بان ولكل من الخلافتين نهاية تنتهي عندها . فخلافة التشريع قد انتبت بخاتم الرسل حمد صل الله عليه وسلم . اما الجلالة العامة - اله في يسميها اب عربي أحياناً بالنبوة العامة » فتنتهي بخاتم الأأولباء . وبقذا ممناء أن الخلافة العامة قت أصحت بعد موت من خلمة به السلام تراثا هاما بره أ ولماء المسامين عن فليهم الذي بشمعونه فما وضع هم هم من قوإنين مُرغبدء والذين « مجتهدون » في مسائل الشرع الاحرى اليل با فسا الى بلشريع صريح. هؤلاء م الورثة الروحمون