مم ار لد ا بالشرع من نفس المعدن الذي يستمد منه الرسول هم بأخذون خط" عن الله متاك 6 وبالسنتهم نطق الل ‎٠‏ يقول ابن عربي في وصف نوع من أنواع الفتح على الولي « ويكون التغزل على صاحب هذا الفتح من المرتبة التي نزل فيها القرآن خاصة .. فإن كلام الله لا بزال ينزل على قاوب أولماء الله تلاوة » فيتظر الولي ما تلي” عليه مثل ما ينظر الي فها أنزل عليه فبعلم ما أُريد به في تلك التلاوة كا يعل الني ما أنزل عليه فبحكم بحسب ما يقتضه الأمز 6" وهنذا هو المعلى الذي أشار إليه فيا سبتى عندما ذكر النبوة العامة - لا نبوة التشريع - وقال إنها لم تنقض بموت الني . وغني عن البيان أن هذا النوع من العلم لا يصدق عليه اسم « عل الاحتهاد » بأي معنى من معامه ل ل معنى لاحتم اد الحكم" فيه نتمجة للوحي ولا يكون لصاحبه من ار فيه إلا تلقي ما يوحى به إليه . هذا النوع من العلم الاجتهادي هو الذي يذكره ابن عربي في محاذاة عل سلمان. وأما النوع الثاني فهو الاجتهاد المخطىء الذي لا يأتي موافقاً 3 الله في مسألة من مسائل الدين . وهو ولد التفكير والاستدلال لا الوحي و الإلهام د 3 في محاذاة عل داود . ولصاحب النوع الأول عنده أجران : أجر لاجتهاده» وأجر لأنه أصاب في اجتهاده . أما صاحب النوع الثاني فلببن له إلا أجر واخد لاجتباده فقط . (ك١١)‏ « فنحن معه بالتضمين » وهو معنا بالتصريح 4 ذا كان كل ماهو موود مطلر_؟ ومجلى للوجود الح » وأعيان الممكنات باقمة على حالة عدمها أو موجودة بالوجود الحتى » كان الح عََضَنَا ( أي الموحودات ). ظاهراً صر محا كا قال : ‎١‏ وهو معكم ييا كنت » وكانت أعباننا معه باطنا وضمنا . هذا إذا فهمنا التصريح ا بمعنى الظهور والسطون أو ‎)١(‏ الفتوحات + ؟ ص 513 سس مو بمانغذه. ‎١ ‎ ‎ ‎ ‎