- ١ + ‏م‎ -- بعد أن شرح أن الأفعال كلها لله وإن ظهرت على أيدي العباد» وأن الفرىق بين نسبتها إلى الحتى ونسبتها إلى الخلتى لبس إلا الفرى بين اسم الله الباطن واسمه الظاهر » أو اسمه الأول واسمه الآخر» قال إن هذا عل لا يغب عن سلبان بل هو-جزء من. املك الذي طلبه سلمان من الله حمث قال #وعال مايا2 تتفي لأعدين بدي ذا يكن ذلك اليل عا اا رن ل كان ملكا منحه الله أناساً قبل ملمان وبعده . ولكن سلبان وحده اختص من بين سائر الخلق بالظهور به في عالء الشهادة . فقد منح الله سلمان قوة التصرف في الكائنات حمها ومنتها 6 إنسها وجنها وهي قوة منحها غير سلمان من قمله ومن نمدم . ولكنه وخده كان مأمورا من اله بالظبور نيتجا لاب اله أعطاد اغا الظاهرية وهي الممللكُ : وهذء من مسمتازماته , () ة ورحق وسفت كل شىء حى الأحل ال[ ا اع قائق التي 4 قائم" علييا بنا ا . ًٍ ' النسب هنا هي النسب بين الحتى والخلق أو بين الواحد والكثير_الله والعالم. ولست هذه التتب وى الأسناء الإطهة الا جرد الألفاظ الال قدا الآخاد؛ تل خقائق الأحقاة ...ومن رحمة الل الامتنانتة الى وسَمك كل ىذ عه لام لأا ا ا م تطاعن طريق رخود مظاهرها و حالتهنا وهي العالم المرموز إليه « بنا » في قوله « فامتن عليها بنا » . فنحن ( العالم ) نتيجة رحمة الامتناان التي رحم بها الحتى الأسماء الإلهية لأنه بإيجادنا أوجدها؛ وإيجاد أي شىء هو عين الرحمة به » لا فرى في ذلك بين ما هو خير وما هو كر ء وما هو حفن أزما اعواكه ‏ رارق ا زايا موامسية .فزت عَشناء كلها معان تضاف إلى مقولة الوجود لاعتبارات خاصة خارجة عن مفهوم الوجود ذاته . والدي تتعلتى به رحمة الامتنان هو الوجود من حنمث هو وجود لا من حت ىو وحسودشن أوشير أو وجيد ظاعة أو شمن . أنا ظيْز الأمادق الوجود على النحوالذي هي عليه نمنرحمة الوجوب لامن رحمة الامتنان»لآن ظهور