الم بمسألة العقاب والثواب في نفس الفص : التعليق ‎١١‏ ؛ ومنزلتمبا من مذهب المؤلف في الجبر . الفقص الخامس : التعليقات 4 9 + 7 والفص الثامن : التعلمىق . وعن المعتى المتافيزيقي والمعنى الخلقي للرخمة : الفص العاشر : التعليق ؟ وافتتاح الفص الحادي والعشرين . َ (4) « ومن كان من العسد يذه المثابة فإنه يعلم من هو العامل ما 1 أي ومن كان من العسد يمنحه الله رحمة الوجوب استحقاقا لأفعاله فإنه بعل تمن" هو الفاعل لأفعاله على الحقيقة ! والفاعل لجميع الأفعال على الحقيقة هو الله . وقد يكون المراد بها أيضاً أن العبد الذي يمنحه الله رحمة الوجوب جزاء لأفعاله بعل ما يفْمل منه : أي يعلم العضو الذي يقوم بالعمل فيستحى الجزاء . ويؤيد هذا التأوبل أن المؤلف أخذ بعد ذلك مباشرة في شرح أعضاء الإنسان المقسّم بينها العمل » ولكنه نعود إلى المعنى الأول وهو المعنى المتصل بمذهبه في وحدة الالو حبك يقول « وقد أخبر الحتى أنه تعالى هوية كل عضو منها . فلم يكن العامل غير ات والصوة الصد ‎١‏ فعلى الوجبين جممعا تراه يقرر أن الأفعال كلها للحتى لأنه هوية كل فاع ل وهونته نار - أو على حد قوله ‏ مدرجة في جنم ما يفعل ومن مل +9 فرق في ذلك بين عاقل وغير عاقل وبين حي وغير حي . ولكن هويته مدرجة في صور الفاعلين على نحو وحود المعنى الكلي في جزثياته لا على نح_و ؤوحود المتمكن في المكان . فنظريته إذن لست لاا اول أ اننسة كا اناا تشه نظرية الأشاعرة في خلتى الأفماللآن الله لا يخلتى الفعل على يد العبد ويتخذ من العمد أداة لظهوره كا يقولون » بل يفعل الفعل الصادر عن صورة العبد وهو قِ الرقت نفسة عن فلك الصررة:: وهذاما لا يكن الأشاغرة أن يسابوا له (ه) « بل هي من المثلثك الذي لا ينبغي لأحد من بعده » يعني الظهور به قِ عالم الشهادة » 1 ٍ : ٍ