يا ل الأولى هي ) إنه من سلمان / لدرست جزءاً من كلام سلمان إلى بلقدس ل بل صن إخار منها لقوعها بأنها الثقي” إلنها كتاب عن ملاة آنا أرل الأ الف « يسم الله الرحمن الرحم . ومن الناس من يعتبر الجلة الأولى جزءاً من كتاب سليان إلى بلقيس ويلتمس لسلبان عذراً في تقديم اسمه على اسم الله ولا يعد ذلك جهلاً من الرسول» بل عملا سيد نه آل قاية خاسة؛ ذلك أن سلبان لما على أنه ليس من عادة الملوك الاحتفاء برسالات الأنساء ولا تكر يم حامليها » بل لقد يدفعهم الشطط في امتهانما وتحقيرها إلى تمزيقها أو إحراقها أو التمثيل بها أي نوع من أنواع التعشل كا فعل كسرى بكتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ لما علم سلبان كل ذلك » قدماسمه على اسم الله لكي يعرض اسم هو أولاً لمثل هذه الاهانة إن وقعت. وهذا تعليل في نظر ابن عربي في غاية الضعف؛ اذ لو كان في نية بلقيس أن تمتهن كتاب سلمان الاحراق أ التمزيى لأمايت هذه الاهانة كل ما فيه )ولما منعها من فعلها تقديم" اح الاسمين على لالم (7) « قاتى سلبان بالرختين : رخمة الامتناة ورحة الزحرب اانا ا الر من الرحم 8 على هذين الاسمين الالهيين : الرحمن والرحم الوارد ذكرههما في كتاب سَلمان الى بلقيس ّ والواردان أيضاً في فاتحة كل سورة من سور القرآن الكريم بنى ابن عربي ففكرة فلسفيةمن أخصب الأفكار في مذهبه. وليس بين الاسمين من الناحمة وليست إلا منح كل موجود وجوده على النحو الذي هو عليه في غير قال ار عوض . في الرحمة الي أشار الله ليها قِ قوله 1 ورحمي وسعت كل شيء 2