هو المعنى الحرفي للكامة. فهم كفروا أي سارها قاور قافرا ولك ند م . إن العالم كله حجاب على الحق » نمن أثبت للعالم وجوداً. فقد. وضع أكثف حجاب بيه وبين ين الحق . د ] ام م ‎)٠١(‏ «حق إذا حشرا تكو الخيرة قد تتا الجن ا م ‏الفحين مي الناحنة الصرة ف الإدال. > النامرك: والخيرة مافي الأاته من لاهوتنة يستطيع بها الوصول إلى مقام الفناء في الله » ويتحقتى بوحدته الذاتية ‏ معه » بعد أن يتخلص من قود عبودية أنانيته. والحضور هو الوصول الى هذا المقام . ف إذا حصل العبد في مقام الفناء غلبت لاهوتيته ناسوتيته أو انحت ناسوتيته وتحقتى بالوحدة الكاملة ! ‎ ‎ ‎ ‎ ‎