لا يتصور مله ل 0 من العمث 8 ولكن العماد مهم من 5 ا من يمتثل حسما قدر في طبيعتهم من الأزل . فإن بعض أعبان الموجودات طبعت أزلاً على الطاعة في حياط مع غيرها على المعصة مولن دا ع - في نظر ا ع ا الأوامر الإلهمة إلى الجميع على السواء » لأن الجيع يتصور ومها تكن استجابة العمد لأوامر الله التكليفية » فإنها امتثال تام لأرامره التكوينية : أى أن العسد الذي يعصي الأمر التكليفي إنما بطيع بفعل هذا الأمر الإلهى التتكوينى . ( قارن الفص الثامن التعلب ‎١‏ © 3 14 ). (ك١)‏ « فبكان الغمب قر لهم عبرا براد بالمشهود الحاضر 0" المراد ,الغمب خمير الغائب دهم » في مثل قوله تعالى : « مم الذين كفروا ». والمشبود الحاضر هو الحتى الظاهر المتجلي في صور أعيان الممكنات . هذا إذا نظرنا إل الحققة الوحودية من حيث إنها زا حقى . أما إذا نظرنا إلمها من حمث إنها خلق وَأثيتنَا للخلى رودا ورد ثريا الحى وراء صوزها َ ومح معى قوله أن الغبب ( والمراد به الخلق المشار إليه بالضمير هم ) ستر للمشهود الحاضر. أما أن الحتى هو المشهود الحاضر » فذلك لأن أعيان الممكنات في ذاتها عدم بض ولم تبرح كذلك لا نها صور معقولة في عال الغمب العامى : وهذا هو الوحه الذي برّضه ابن عرق الذي علب حانب الحى على جاب دنا وحدته الوجودية. وقد اختار قوله تعالى: « هم الد: بن كفروا » لا لموضح فكرته بضمير الغائب الوارد فيها وحسب ؟* بل لمفهم كذلك كل « كفروًا 0 فيما اما يدج بيه هذه الفكرة. فكفروا هنا ليست بمعنى ل يؤمنوا ؛ بل ل بممنى ستروا أو أخفوا » وهذا ا 8 ع