م١١١١‎ ووجود الكثرة في عبن الوحدة . ولذلك فسر جميع الآيات التي ورد في هذا الخطاب تفسيراً يتفق مع مذهبه في وحدة الوجود: : كقوله مثلاً في تفسير : « إن كنت قلته فقد عامته » أي عامته « لأنك أنت القائل» ومن قال أءراً فقد عل ما قال: وأنت اللسان الذي أتكل به » الخ . و كقوله: « بر ما قِ نفدي :والمتكل اي . ولا أعلم ما فيها ( (بجدل من مول تال : ولا أعلم ما في بَقسَلُ ).فى العام عن هوية عضسئ من حتت هويته لا من حث إنه فال وذو آز ء .بريد بذلكٌ أننا إذا نظرنا إلى عيسى من حيث هو صورة من صور الحى قلنا إنه ليس له عل بذاته. وإذا نظرنا إليه من حنث إنه الحتى متجليا بهذه الصورة العدسوية الخاصة الى قالت ما قالت ؛ نسينا إلله العام. والمراد الأو غلق عدبى الأصاء وتصرفه فمها. فالعم المنفي عن عيسى إنما نفي عنه من حمث صورته الشخصية لا من حيث (©1) « فانظر إلى هذه التنبئة الروحمة الإلطبة ما ألطفها وأدقها ». ورد المخطوطات التي رجعت إلمبا كلمة « تثنية » . وبرفض القيصري هذه القراءة لسيين : الأول: أن الاثنينة لا يمكن أن توصف بأنها روحمة إلهة بين يمكن وصف التذبئة بيا. الثاني: أن عنوان الفص هو الحكة النموية لا الحكة الثنوية. والشموية والتنمئة متتفات من أصل واحد. ولرفض القمصري ما يبرره + ولكنه بيجب الاجنى أن ان عربي فض - في هذا الجزء من الفص - في شرح الآيات القراثمة السالف ذكرها على أساس فشكر ته في وحدة الاثسنة ية والججمع ؛ راجع شرح الققصري ص / 7 )2 .» ‏37لا عر إلا من يتصور منه الامتثال وإن ل يفعل‎ )١4( شرحنا في أكثر من موضع في هذا الكتاب معنى الأمر الإلهي وفرقنا بنن الم ر التكليفي والاس التتكويني . و كذلك شرحنا الضلة بين الأمى الالطمىئ والجزاء على طاعة العمد ومعصته. ٍ )98( ض