0 صل اد ب "8 ا ل 0 ا ا 8 لا راي ما ال فا لا الع ل ال ا ا 1 ا وو ‎١‏ ل وهذا بالضضط الح المعتقد فيه لا الحتى المطلتى كا أشرنا إلى ذلك من قبل . نمن الاير را اا الحتى في صورة معمنة وتقول هو ذى دون من الصور » فإن ذلك عبن الكفر الذي وقع فيه المسيحيوث . . بل اطليه ل ولا تحضرة فيها فإن الحقيقة تمنع من الحصر والتقسد . اجعل قلبك هدولى المعتقدات كلها وشاهد الحتى في كل شيء . هذا هو الدين العام الذي يدعو إله ابن عربي وقد سبق شرحه فيا مضى ( راجع مثلا الفص ‎١١‏ ‏التعلق ‎١‏ ) أما الإشارة إلى طلب موسى ففي قوله : لو كان يطلب غير ذا اراد له ونا نكن (77) « مقام حتى تعلم ) . هذا هو مقام الفرق أي مقام التمبيز بين الواحد والكثرة . وقد قام الحق بالنسبة لعيسى عله السلام في هذا المقام عندما سأله عن صحة ما نسب إليه من الأقوال مما ورد ذكره في القرآن في سورة المائدة : ( آية 115 - ‎)١1١7‏ وترجع تسمية هذا المقام « بمقام حتى تعلم » إلى قوله تعالى :3 ولنناونك حتى نعل امخامدين متيك والصائين ونبلو أخبارك ( ( قرآن س 7 آية ‎*١‏ ) . فنا وضع الحتى نفسه في مقام من يأخذ عامه بالناس منالناس أنفسيم مع أن عامه قديم سابق عليهم : هذا إذا نظرنا إلى اثنينية العالم والمعاوم ‏ الحتى والخلق ‏ ولكن الحقبقة تأبى الاثنية إذْ العالم عين المعلوم . وكذلك الحال في عيسى الذي أقامه الح مقام المسثول وطلب منه معرفة حضصشقة ما قاله الناس في ألوهته . هذا مقام « حق نعل » أيضاً » وهو مقام اثنينية اعتبارية ووحدة حقيقية . وغني عنالسان أن ما أو رده الحتق سبحانه فيالقرآن من حديث بدنه وبينعيسى إنما قصد به (قر] لخر كار مايقصده ان عربي : وبستوي عدا تعدا الحديث قد وقعبالفعل أو ل يقع ؛ ر لكنه بأخذه على أنه مثاليوضحبه وحدة السائل والمسثول