١و‎ - أي ولقد تجلى هذا الأمر وظهر على حقبقته لأولئك الذين جدوا في الطلب وتوا وزاء الثور ( اذ . والإغارة قا الدسسئ الذي قال لأهل «اممكثوا إني الت ترا لعلي آتبك م منها بقس_ أو أجنتعل الثار هدى . فاما أتاها وري با موسى إني أنا ريك فاخلع تعليك إنك بالؤاد امقس طوى ‏ ( قرآن-س .؟ آية 5 ‎1١‏ ). تموسى جاء في طلب القبس فرآه ناراً وهو نور . و كذلك كل سالك إلى الله يطلب هذا النور . قرا ا ومو نو ين قِ الملوك وفي الْحََسين 6 اي انه وى زإى افق في صورة النار وهي في الحقيقة النور الذي ظهر في كل عشيء في الوحود : أعلاه ‏ وهو المار إله الاوك ا أسفل ‎١‏ ره اانا" لأن العسس وهم حراس الليل ؛ لا يظهرون في صورة كاملة واضحة لاشعال اللمل عليهم َ وَكْذلك المظاهر الوحودية الدنما لا ته شهنت كالات النور الإلمي واضحة لقصور استعدادها عن قبول ذلك النور . أما الملوك وهم أظهر الناس ؛ فهم رمز للمجالي الالهية العليا التي قبل استعدادها أكبر قسط من النور الاللمي ويمكن أن بكو ن معنى الميت - يي يفهمه القمصري ا الحتى ( الثور ) ظهر للكاملين من العارفين - وه الملوك ‏ ولأوائك الذين هم أقل حظا فيالكال منهم - وهم العسس -- بيد ذلك اسار إلى فلاس عر اللاسقة ف الأجم له إل المفقة اما 4 وى ون و3 قٍِ د إلى َ اا .»0 قِ قوله َ فإذا فهمت مقالتي فاعلم بأنك مستنس ثم عرج على قصة موسى ثانية فقال لو أنه طلب الحتى في صورة أخرى غير صورة القبس لرآه في الصورة التي طلبه فيها » لأن الحتى يظهر في كل صورة من صور الموحودات و بحب أمل ده به د م طلب الحتى قْ شيء وجحجده -