- ١8 - الصور من نور الوجود ولما كان الظلام لا يمكن إدراكه إلا عن طريق ما يتخلله من الثور ء لم ندرك النفسى الإلهي » إلاعن طريق ما تفتح فيه من صور الحو . ولكن كمف ظهر الخاتى في الحتى ؟ أو كيف تفتحت صور الوجود في الس الال ؟ كرف ظهر الخلق ؟ هذا سؤال حاول الاجابة عنه أهل 0 بالبرهان » وأجاب عنه الصوشة بالكشف » وطريق أهل النظر عقلي منطقي وطريقى الصوشة دوفي شهودي . أماالاولوت فاما طلموا حشقة الأو ا مطلمبها قعدوا عن طليها واستكانوا. وأمًا الاترون فجدوا في الطلب حتى وصلو إلى غايتهم اهدر ا الأمر ميودا معنا ابن عه اش المتابعل : أما صاب النظر فترى أمر الحلق كا رى الام 0 منْ الاعلام + أ برى رمز الحققة لا الحقيقة نفسها. وإلى اصحاب النظر (الفلاسفة) يشير ل ‎١‏ والعلم البرمان في سا اللنوتار لمن فصن أي والعلم بمسألة الخلتق وظبور الكل في النفس الالهي من خواص الناعسين الذين تمدو لهم الحقة في ثوب من الخال » طلبون تأر كا تبدو للنائم الحقائق في صور الأحلام . وسلخ النهار رمز لآخر مرحلة من مراحل الساوك أ أنه إلى الحنى فيرى الذي قد قلته رونا تدل على النفس أو يي تئج شرت كاوق لل رق كاي رف رقت تم ته من 34 عم قَْ فلاو له عدس أي ا هذه الرؤيا 1 من كل عم لشعر بيه من حراء الحيرة العقلمة ال لشعر نا إزاء هذه المشكعل. ا بعس هنا القلى والحيرة , البَوّزة القرآنمة المسماة بهذا الاسم ( سس +86 ‎٠.)‏ أما أحجاب الكْفتَ والشم,ود قفدشير إلمهم بقوله : وقد نحل للذي قد جاء فق طلب القس