١وال‎ - أما من فوتى هؤلاء من الملائكة مودو ولهذا قال الله لإبلد راطا اب السجود لآدم « أستكبرت أم كنت من الْمَالنٌ ي أي أمتشكلات على ب مز ري ل و د ال ا ‎)7٠(‏ « فأول أثر كان للسفس فس إنما كان في ذلك الجناب» ثم ل بزل الأمر ينزل بتنفيس العموم يق ا ما وجد ». ‏قد ذكرنا مرارا أن الأسء الإلهسة يقتضي تطبيقها وجود الألوه الذي هو العالسّم وأنه على حد قول المؤلف لولا التتنفيس عن هذه الأساء بإظياد ارما في الصور الإجودع الي هرت فير لأسب ري ا ل فيها حينئذ من قوة خالقة لا تجد ما تخلقه ل الخالقة في الوحجود معنى فلسفي حمق ؛ إذ يتصور ابن عربي الحقبقة الوجودية على أنها شيء يندفع من ذاته إلى الظهور داعا و يتخ ل في أل لاما لكر ف بن 5 وامن القوة إلى صور وجودية فعلمة . : ‏وارلا ظهر لهذا السنْفيس الوجودي كان في حتى الحق ذاته » لأن أول مرحلة من مراحل ظهور الحق كانت تجليه لنفسه في نفسه في صور ص 0 6 أو في الحضرة الأسمائمة وهي الفبض الإقدسن الذي دا الب ‏جع الفص الأول : التعليتى الثالث ) . ثم توالت ار ل ‏صورة ل إلى آخر ما ا وهذا هو المعبر عنه بالففمض المقدس . وفي كل فيض أي في أل خالا تتجق فنا البق ف الى كنب" , اش الذن مرضاء.. ‎7١‏ ) « فالكل في عبن النشّفس كالضوء في ذات ت التقلمن؛ # الأينات ‏الى ثاب مة الجوهر الهيولاني الذي تتفتح فيه صور الموجودات » وإذا امال في إطلاقه وعدم تعيثه كان بعيداً عن الإدراك والتصور » وهذا هو السر في تشسبه بالظامة الحالكة . أما إذا نظرنا إليه من ناحية ظهور « الكل » فيه أمكننا أن ندرك صور « الكل » في فحمة هذا الظلام؟ لما سكب الحتى على هذه