ا الا ل ا ان ايد ا بهلي ا الل بيد ما د المان كوس ارا أي راش # لو لان ال ويل ا ا ا ب ا 1 5 7 0 0 ا 0 2 ل 0 1 ب 2 - 1141 الأول + أن البدَ الى أقرَئ وَأحد ق عليا عاد بخ اليد الشرى. . وذ فهمنا أنه بريد بالبدين هنا أسماء الخال وأساء الجلال» أدر كنا أنه يريد أن يقول إن جممم الاسماء الالهية متكافئة في قو فعلها وتأثيرها في الوجود» وإن الصفات الالهبة المتقابلة أيضاً متكافئة في قوة ظهورها في الموجودات . الثاني : أن المد السمنى عادة هى البد التى تعطي . فكأنه بريد أن يقول إن الاسنياد الالهية والضفات استكافئة ف إعطاك ال وتودمة عر عل ب الات والخصائص . فاختلفت البدان ظاهراً فقط واتحدتا في الحقيقة ؛ وقد اختلفتا لأن الطبسعة الي يؤثران فيها مختلفة متقابلة » ولا يؤثر فيها إلا ما يناسمها . . » ‏ولما أوجده بالبدين سمّاه نشراً للمباشرة اللاثقة بهذا الجناب‎ « )١١8( عقد صلة لفظية ‏ ولكنها بعمدة ‏ بين كامتق « نش » و « مباشرة » وقال إن الأنمان سمي نشراً لأن الحق تمال أكر عجن جا امول له تاق بالجتاب الالهى . والممباشرة الى تلق بالجناب الالهي في نظر ان عربي ليست الماش"ة « كيف ِ ك) كان تقول مثيتو الصفات» بل إظبار الكالات الالهمة المودعة في الأمماء ( المعبر عنها بالبدين ) في الصوزة النشرية التى خلقها الله على ضورته ( قارت القص الأول )2 على أن كلية « لتاب » قد راد بها جاب الانسات : أي أن دي الحق يسما إلى غلى الانساق وتداعر 2 ذلك الى على تح بلق والكرافة الانمالة ولكن التفسير الأول أولى رادنى إلى امراف ولما كان الانسان وحده هو الذي توجهت يدا الحتى إلى مباشرة خلقه علىنحو ما شرخنا » كان أفضل الأنواع العنصرية إطلاقا . ولكنه لم يفضلها إلا بأن الحتى باشر خلقه بسديه جمعاً : أي أنه أظهر فيه جميع كالات ا نائة رصفات + وغاره من الكائنات المنصّرية لا تظهر فه هذه الكمالات جتمعة . فالأتسان - من هذا الوجه ‏ أفضل من الملاشكة العنصريين : أي ملائكة السموات السبع .