م كطبيعة أجرام الأفلاك نفسها » في حين أن طبيعته الثانمة ثورانمة . (17) زا فلهذا آخر_ج العالم عن صورة من أوجدم ولس ‎١‏ اللفيير الإفلنء ليس المراد بإخراج العالم هنا خلقه من العدم 6 بل إظهاره بالصورة التي هو عليها . والذي أخرج العالم بالصورة التي هو عليها هو النتفقّس الإلهي الذي قبل جمنيم صو الوجوه * أو هو حشرم الام الإلهية كا سبق أن ذكرنا .. فالعا الذي هو « الإنسات الكبير ) خلى على صورة الحتقى ل بل عمو صورة لق » كا أن انم العام الأصثر ل قد خلق على صورة الا و ال عد ان الأول صوزة مَفَضلة والأخرى ججحلا * والأولى مركة بن كران رجور عجان والأخرى كون واحد جامع يحتوي ما في العالم كله أعلاه وأسفل . ولما كان النفس الإهي قد قبل الأضداد وتفتحت فيه الكثرة الوجودية المتناقضة كل أنواع الإنافض ؛ ظهر العالم بصورة من أوجده فانعكس فيه كل ما هو في الأصل الذي صدر عنه وظهر فيه التقابل والتناقض ايضاً . ويستوي عند أبن عربي أن تقول ان الأحماء الإطسة تعددت وتناقضت لظهور أحكام الكثرة الحو م فسها آل أن العالء وقع فه الكثرة والتناقض من أحل ظهور أحكام الال الإلهمة شه 8 ‎)١8(‏ « ثم إن هذا الشخص الانساني عحن” طينته بنديه وهما متقابلتان وإن كانت كلنا يديه يمنا . نََ ‏الشخص الانساني هو آدم أو الجنس البشري + وقد عحن الله صورته بسديه المتقابلتين أي أظهر فيه كمالات أسمائه وصفاتهالمتقابلة: وهي أسماء الججال وأسماء الحلالى :: عى أن الأسماء والصفات الالحية المتقابلة ل ‎"١‏ في الصورة الانساننة وحدها » بل هي ماثلة في جميع مظاهر الوجود . ‏أما وصفه يدي الح بأن كلتبها يمين فيرجع فيا أرى إلى سببين : ‏ا د رويد ا لاج الفا حا ا