١141 - أيضاً » فإن الخلتى يغذي الحتى بإظهار كالات أسمائه وصفاته التي ل تكن لتوجد لول وحود الخلىق 8 ولذلك قال َ )) فأعطثشاه نا سدو به فيا و أغطناي أى فأعطناه الظهور وأعطاا الوحود ‎٠‏ ‏)) فصار الأمن فَقَسَومنا تباءاء ّ و إبانا 7 أي فصار اال الوحود نقحي بإن الحى واخلى َ إد هو حقى فيخلق وخلق فى حتى » أو فصار المعطى منقسماً إلى ما يعطيه الحتقى للخلق وما يعطبه الخلق للح . فأجاه الذي يدري يقلي سين أحااء الضمير في أحماه عائد على الحتى ؛ والجار والمجرور في « بقلي » متعلتى بأحيا أو ببدري . والمعنى أن الجزء الخاص في القلب الذي له صفة المعرفة قد أحما الل في القلب كما أحما الله الناس . ومعنى إحماء الله في القلب إبجاد صورة له فيه من صوز الممتقدات . وهذا معنى طرقه ان عر مراراً فيا مضى . وفى ذلك ولد : و لذاك الح أوحدق قاعمة فأوحجحده) ‎١‏ لض الا ) وقد يكون للميت فد انين وشو الذى ذهب إلمه « بالى » قِ شرحه على القصوص إذ اعتبر الضمير في أحناه عائداً على القلب المتأخر لفظأ المتقدم معنى : فأصبح معنى البيت على حد فهمه : أحيا قلي بالحياة العامة الحتىء الذي يدري قلي ويعلم استعداده الأزلي : فهو يحبينا بالحماة العامية الروحية كما أحيانا بالحياة الحسة 1 دفكنا فه أكوانا رأعنا - اناا « كان » في كنا تفيد الاستمرار لا الزمان الماضي المنقطع كما في قوله تعالى : « كان الله غفوراً رحما ». والمراد أننا على الدوام في الحتى: ففيه كوننا ووجودنا وفسه ذواتنا التق هى أعناننا. وهذا إشارة إلى ما بسمنة أصحاب وَحَدة الوحود بمقام قرب الفرائض؛ وهو مقام الوحدة الذاتية الحاصلة بالفعل بين الحتى والخلق.