- 4م11 - العين الجارحة وإنسان العين أو العين الماطنة وإنسانها الذي هو موضع السر منهاء وإما أن يفها بمعنى الذات الإلمة والعالم : العين ‏ الذات » والإنسان ح الإنسان الكبير ح العالم. واللبس واقع حت في كامة « إننًا » فقد يكون المراد بها الجنس البشري ؛ الإنسان الذي هو أكمل الخلوقات » وقد يكون المراد ما الخلوقات كلها أو ما يطلتى عله سوى الله . والكل من هذه التفسيرات أساس من كلام ابن عربي كفس فالبيت إذن يحتمل أحذ التأويلين الآ تين : ‎-١‏ إنك إذا تكلمت عن الإنسان الذي هوالانسان الكبير أو العالم فاعلم أنه عين الذات الالهية لا غيرها » وهو عينها منْ حيث هو ظاهرها وهي باطنه . أو إن شت فقل إن العالم عين الأسماء الالهبة التي هي عبن الذات . ‏»- إنك إن تكلمت عن الانسان الذي هو الجن البشري فاعلم أنه من حيث كال صورته الي تتجلى فيا جع كالات الحتى ؛ عين الحتى التي برى بها نفسه في مرآة الوجود . وقد أشار إلى هذا المعنى ذاته في الفص الأول في قوله : « لما شاء الحتى شبحانه من حيث أسماؤه الحسنى التي لا يبلفها الاحصاء أن يرى أعبانا : وإن شئت قلت أن يرى عينه في كون جامع يحصر الأمر كله الخ الخ» . فبالانسان تحققتالغاية من الوجود وهي أن يُسْرف الحتقى» وهو يعرف عن طريق الانسان الذي يعرف الحتى في نفسه وفي غيره : فهو عينه لأنه أكمل مجلى منّ مجاليه) وهو له بمثابة العين الباصرة الذي يدرك بها صاحمها ما حوله من الوجود . ‏وإ هذا الممى أيضا مار اجنين م متصور الخلابرق بيتبه المكو رد يهان نا أطيرة ريه رضت لارف: الكاقب نمق بدا لقلقه اا في صورة الآكل والشارب ‎