-< )زاح أن كوك عسى لي أجسام الطير من الطين » وأنه نفخ فيها + في حين أن الذي خلتى الطير الحقرقي منها هو الله » لأن هباكل الطير الطمنمة ل طيراً والمنصوص عله هو أن عتسى خغلى طبرا . ولذلك يعمد الضمير في قوله « من حيث صورته الجسمية » إلى عيسى نفسه لا إلى الطير : أي أن الطين صار طبرا بواسطة نفخ عيسى الصادر عن صورته الجسمية ا محسوسة - لا أن الطين صار طير امن حث صورته الجسمية المحسوسة . ولكني أرى أن القمصري في نسيته الخلتى الى عيسى ؛ مهما كان فيه من تأييد لمعجزته » قد خرج على روح مذهب اين عربي في وحدة الوجود . () < ولو اتى جتديل أنضاً بصو رتد النورية الخارحة عن لما و ال إن - إذ لا يخرج عن طشعته الخ 8 إن الننر في أن عدتى أسا الموتى وخلتى من الطين طيراً - بالمعنى المتقدم - وهو في صورة نشرية » يرجع إلى أن جبريل الروح تمثل لأمه مريم في صورة رد ولو أنه أل إليها في صورة أخرى لما كان عيسى ليستطيع أن يفعل ما قعل إلا إذا ظير هى الآخر يذه الصورة لأ جزل لاومالا سا ا ال سر أبيه . أما أ جبريل لا يخرج عن طسعته يمام أمداله يتجاوز في عمله - من حيث و مدا الحياة في عالم الكائنات الحية ‏ الفلك السابع أو سدرة المنتهى التي هي حد الفلكٌ السابع : وهو آخر الأفلاك في العالم الطبيعي فجبريل يستطيع الظهور بأية صورة شاء من صور الأفلاك السبعة بما في ذلك فلك الأرض » بل يستظدع أن يظير في صورقة النورية المحضة الخارجة عن المناضم والأ ركان ولكنه لا سبتطيع أن يتعدى حدود الطبيعة: إذ ليس وراء الطبيعة إلا الواحد الحتى المنزه عن جميع الصفات . والطبيعة طبيعتان: نورية وعنصرية: أو طسيعة عنصرية وطسعة غير عنصرية؛ وهي تفرقة أخذها مشكرو الاسلام عن أرسطو الذي ميز بين الطبيعة الأثير يقالتي