- ١8# - العادة بذلك لا ينض دللا عنذه على استحالته . ‎)٠‏ « ويجتمل أرت يكون العامل فيه « تنفخ» فيكون طائراً من حيث صوزته الجسمية الحسمة » . ‏يبحث عن العامل فيالمجرور « بإدن الله » في قوله تعالى في حتى عدسى « وإذ تخلى من الطين كبئة ئة الطير بإذني فتنفخ فيبا فتكون طيراً بإذني » : هل هو «يكون)ة بكر تلن بكرو اق ا « قتنف فنة بدن الله كوت طيا ‎١‏ بسار أخرعى جل ا ل ا الطين من عمل عيسى بواسطة النفخ الذي أذن الل له به ؛ أم كان الخلتى بإذن الله ولم يكن لعيسى فيه سوى النفخ؟ إذا قلنا إن عيسى لم يكن سوى أداة في الخلق من حيث إنه سوّى الطين في صور كهيئة الطير ونفخ فيها » وإن الخالق في الحقيقة هو الله » كان قولنا هذا أشبه بقول الأشاعرة في خلتى الأفعال أو أشه 8 ديكارت وملبرائش في تفسير الحركة ؛ وهي النظرية المعروفة بنظرية المصادفة عتلة«مثقة066 : : ولكن هذا تفسير لا يني مع الروح العامة لمذهب يقول بوحدة الوجود . و إذا قلنا إن خلى الطير من الطين كان من عمل عيسى نفسه ؛ لزم أن يكون تحقتى هذا الفعل راجعاً الى أن الله أمره بالنفخ في الطير المصور في الطين . والتفسير الصحيح المنمشي مع مذهب المخلف عو ار الخالتق للطير من الطين هو الله المتحلى في الصورة العيسوية » والدي صدر عنه كل ما صدر عن عفبنى عن الأعمال الخارقة للمادة كإحساء الموكى ل إنزاء الاكة والأمرضص وغيرهما : أي أنه لب في الأمر تنو كا يذهب إلمه الأحاقرء وأصحاب مذهب المصادفة: خالتق يفعل كل شيء » وحل يظهر فيه فعل الخلتق » أو إنسان يظهر على يديه ذلك الفعل . كا أن الخلتى لم يكن لعيسى مسق عن الل ‏ويذهب القيصري إلى أن خلى الطير من الطين كان من فعمل عيسى نفسه ران كاذ م ْم السجرات ال ل ملق كان .عزنا كان كذلك فلا يكفي ‏دح ‎