- 94 - «الواحد» متجل" في صور أعيان الممسكنات الى لا تتناهى : كان ذلك منذ الأزل وتدقى كذلك عل الدرام ...1 عد ابن عر أمخاي إه جا ابر الفلاسفة المشاءون من المسامين - في القول بأن الكثرة قد صدرت عن الواحد المعنى الذي ذكرناء: أي أن الواحد قد ظهر بصور الأعبان المتكثرة في الوجود الخارجي . ول يأخذ بالقاعدة التي أخذ يا المشاءون وجماوما أباما لمذهيهم ؛ وقي أن الواحد لا يطندز عنه إلا الواحد ؛ بل قال إ3 الواح ند كد ا العقل الأول صدر عنه الأرواح المهيمة وأرواح الكاملين من الخلق كالأنبباء والاد اناه بل وروح كل موجود ( وليسن في الوجود إلا ما لَه روح ). بِضّارَةٌ أخرى صدر عن الواحد لفق كل شىء 4 لأنه حقتقة كل شيء والمتجلي كل شيء . فالمسبح الذي هو روح من الله صدر عن الله بهذا المعنى : أي أن الله قد تجل قي صورته ا تجلى فى صور مالا بحصى من المكنات الأ ) الس اول القبصري إنه صدر عن الل لأنه في الصف الأول من الأرواح التي صدرت مباشرة عن الل » بننا صدر غيره من الأرواح عن الله وماطسة العقل الأول أو المنول الكونية الأخرئ . وفي هذا التأوبل معنى من الأفلاطونة المدئة لحيل فلسفة ابن عربي العامة ولا يتفتق مع ما سيرد من النصوص في هذا الفقص . ومن كون المسبح روحاً من الله » أو من كونه بجلى من المجالي الالية التي لا تحصى » كانت له القدرة على الخلتق وإحباء الموتى وغير ذلك مما لا يبنسب عادة إلا إلى الله . والحقيقة أن في نسبة هذه الأفعال الى المسبح شيئا من التجوز » لأن الخالق على الإطلاقى والمحي على الاطلاق هو الله » ولم يكن في هذه الحالة سوى الله في الصورة العيسوية الخاصة . (14 مجازيل عله العلا سر ارج ليس من الغريب أن ييكون لجبريل في مذهب ابن عربي شأن آخر غير شأن