4خ لك ا ا اق ل ا ل ل ا ل < مرلأ احء يعتر جسمه الفساد الذي يصيب الأجسام الأرضة الأخرى ؛ وستطول إقامته في السماء حتى ينزل الى الأرض آخر اا وقد وزدنت كطنثة « سحن » في القرآن ) في س ‎8٠‏ آية بق الكتاب المرقوم الذي أحصمى نه الله أتمال الفعجان.. والكنها لدج من سعن ا و متي مل جم أو واد خاص بالفجار فيهاء 3 كتاب الفجار الذي سيطلعهم الله عليه في جهنم وغير ذلك . ولكن مما لا شك فه أن ابن عربي يستعملها بمعنى السجن جرياً على عادة الصوفة والفلاسفة الاسلاميين الذين أخذوا بنظرية أفلاطون في طسعة الجسم والنفس » فنظروا إلى الطسعة ( المدن ) على انه سخن النفس وجحم المؤمنين في هذه الدنيا . (©) « روح من الله لا منغيره فلذا أحنا الموات وأنشا الطير من طين » يذهب الفلاسفة المسامون الذين تأثروا بنظرية أفلوطين في الفبوضات لز لين أول ما فاض عن ؛ الواجيد » هو و المقل الأرلا» ثم توالت الفشوضات بعد ذلك قي فى نظا م تنازلي حى انتهى ال مر بالعقل القحال آم المَقولَ ومنداً الحماة الناطقة لي كلها عي عليه ناكا فط ليا فالعقول البشرية في ري لدع رق تعينات أو صور للعقل الفعال : تهسمط على الأجسام وتبقى بها زمناً محدوداً » فإذا فارقتها رجعت إلى أضليًا والتصلتا نه - أما فلاسفة الصوفية فلم يصوروا المسألة هذا التصوير بالرغم 0 استعيالهم ألفاظ الفمض والصدور وما إليها . نمهذهب ان عربي على الأقل - وهو في مقدمة المذاهب الصوضة الفلسفمة في الاسلام ميل 5 وحدة الوجود الى لا أرى أنما تتفق تماما مع نظرية الفشوضات الأفلوطينية . نه + تمل كلمة الفنض وما يتصل ا مي اصطلاحات اوقد يذكر فوضات و طبن بأسماما وعلى النحو الذي ذكره هذا الشلسوف» ولكن للفمض عنده معنى يختلف اما عن معنى أصحاب الأفلاطوة الحديثة م أثرنا إلى ذلك من قبل ‎ .‏ فالوجود فائض عن « الواحد » - على مذهبه - تمعتى أن