. » ‏«الحكة النبوية في الكلمة العيسوية‎ )١( يظهر أن السب في نسنة الحكة النموية إلى عيسى و اختصاصه بالنوة أكثر من الرسالة؛ هو ما ورد في القرآن من الانات التى تنص على نموته منذ ولادته حتى أمتلقه الله ا بشبت ذلك يرهز ل يل يد .في امه صنا - قال بد فلي تر مه ويدافع عن أمه التي حام شك الناس حوللا : « إني عبد الله آتاني الكتاب وجعاني نبياً وجعلني مباركا أينا كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حباً » را قاس ‎١٠١‏ آل ‎١‏ ). هذا من ناحية : ومن ناحمة أخرى يعتقد المسفون ار عسى سنزل من السماء آخر الزمان ويحك في الناس بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم ويعيد الاسلام إلى سلدقة الأرلى :أي أنه سكوف تنا ليسا لانكا رسولا ولامشراعا - وهذء هي النبوة العامة أو النبوة المطلقة التي تختلف عن النبوة الخاصة التي هي نبوة التشريع . ولهذا يعتبره ابن عربي خاتم الأنبياء : أي خاتم من تكون لهم هذه النموة العامة . أما خاتم الأنيياء المشرعين محمد علمه السلام . على أن عسى << إذا نظر إلنه من ناحنة حناتة في هذه الدنا - قد كان نا رسولا لان كل رسول كه إلى حاتب رمال عنا ارق الولاة ا لأحكرة . وجانب النبوة فيه يختلف عن جانب الرسالة وينحصر في قدرته على الإخبار با هو في عالم الغيب » تلك القدرة التي تظهر في كل ني عند سن الأربعين . ولا يتردد ابن عوبي في أن يسمي تلك النبوة العامة التي هي قدر مشترك بين الأنيساء