خلإ إلى أبعد من ذلك كا يدل عليه الفص فيا بعد » فيضع العلم الباطن في درجة أعلى من علم الشرع الذي هو عل الظاهر ا فعل أوائل الصوضة» ويعتبر أي رسول من نحطت هو ول أن وأكل عله من حك و زيول ار : أي أن الولي فوى الرسول والني في شخص واحد» لا أن مطل ولي أفضل من مطل 1 رسو كا فهم بعض الكتاب خطأ . . » ‏والولي اسم باق لله تعالى » فهو لعسده تخلقاً وتحققاً وتعلقاً‎ « )٠١( «الولي» اسم من أسماء الله كا قلنا » ولكنه طلق عل الند أها إذا كن مه صفات الولاية ووصل إلى مَقامبا - و أخص صفات الولاية الاسلامة ق نط ان عربي هي الفناء في اللوالتحقق بالوحدة الذاتية بين الحتى والخلق. فإذا وصل الصوق إل ذا المقاء فقد وصل إلى غاية الطريق الصوفى كي بر سمه متصوفه وحدة الوجود » وح له أن يسمي نقسه لا بإمم الول رحد ل بان ايم من الأ ماء الإلهمة . وللفناء عندهم درجات لكل منها امم خاص : فإذا فني الصوفي عن صفاته النشرية وتخلق بصفات الألوهمة سموا ذلك تخلقا » وإن في عن ذاته ونحقتق بوحدته مع الحتى » سموا ذلك تحققاً » وإن بقي بعد الفناء ؛ وعرف أن لا وجود له ولا قوام إلا بالله وحصل فيمقام القرب الدائم منه » سوا ذلك تعلقا. ولكى ابن عر ةقد استضل ذم الألفاظ الثلاثة استمالا آخر فى رسال في « شرح أسماء الله الحتى و اذاف هذه الضفات إل الأسماء ذاتها لا إلى المتصفين بها » أو اعتبرها دلالات مع لذ ثلاث بين اق والخلق 6 أو نت الواحد والكثرة . فالتخلتق هو نسبة كل امم من الأسماء الالهمة الى الخلق : أي ظهوره وتجلمه في الكثرة ال وتو دية. واللعق هر دلالته على الحق ( الله ) ححث ذاته . أي أن التخلتى يشير الى جبة الكثرة في حين أن التحقق يشير الى جبة الوحدة ل التعلتى فهو دلالة الأسماء الالهمة على النسمة بين الحتى والخلتى . ‎)١(‏ خطوط بالكتية الهندية بلندن 1-22 .01 658 لاه.1آ ‎ ‎