- ١١4 - .سير ام تقابل الأسماء ‏ وقد أشار إلمه عه يا عق حقابل رين - فراجع إلى أن الوحود الواحد الذي هو الحتى 6 يتحلى في فق صور أعَسَآن المسكنات :8 أنواع التجلي الممكنة ويظهر فيها بكل أنواع الأسناء و . وطهذا لا تجداد الجبرية التي يقول بها ابن عربي الوجود المقيد وحده ( الخلتى ) بل الوجود المطلتق أيضاً (الحنى) : وهذا ظاهر في قوله: « فحقيقته ( حقيقة سر القدر ) )نحم في الوجود المطلتى والوجود المقمد ؛ لا يمكن أن كوت شيء أت منها ولا أقون إلا أعظم لعموم حكها المتعدي وغير المتعدي . )7 زا مطلب لواب ‎١‏ ا د أعزير بيبست المقدس ( أور شام ) بعد أن هدمة «ثنوخادنتصر» ل القرية خاوية على عروسها صاح قائلا : و ى محنى هذه الله بذ موتها ؟ » ( قرآن من ؟ أ ا ؛ فأماته الله مائة عام م بعتّه وطلب مه أن شط إل طعامه الذي ِ يفسد 6 وإلى حماره الذي مات وبلي و ىق مله إلا عظامه» فإذا . يه يرى الجا وهو يببعث حباً وتكئ عظامه باللحم + هذه هى القصة 6 وال ف القرآن + ويفهم منها عادة أن غزر؟ قد وَاخل الكث 2 العحب من دعث أورشلم الخربة وأهلها إلى الجنساة مرة أخرى ؛ قآراء الله بع الأجسام رأي العين فما فعل بحماره ‎٠‏ ولكن امن عربي لا يفهم أن هذا كان مطلب عزير + كر ل بثك ف إحاء الله امول و يستعظم ذلك على الله وإنما أ راد أن دعرف سر القدر في الخلتق : أي أراد ا خلق الله الخلتى وأخرجه إلى الوحود» لاك يجي ميتاً أو أمواتاً بالذات » وأزَاد أن يعرف ذلك عن طرتتق الو وهو الطريق الذي يتلقى به الأنساء عامهم من الله. وبصازة أخرى أراد عز 2 ديقف على ارال اشسكنات ف أعناتها الاب بتثة في العام الإ ي القديم ا دلغة اين مر ةا أ راد أن بعر ف ) مفاتح الغمب 0 الي لا يعامها 1 الله وحده بدلمل 3 )بر الى قو “ارد وراد جلا الاين تم لذ ساود جا تراد أكدا قنية أفالات)