ا 0 ل ا اع -117- قمنن دوك شى رح الأشاء على ما نو عليه في عبنه الثابة في رقت مين ؟ والفضاء مواعبة ادق الأشاد أن تكس كنت ركنت عل المشتر الذي طنان لها أن تكون عليه . وعليه كان القدر سابقاً على القضاء . والله ينفذ حكمه في الأشياء يجب عامه بها » وعامه بها راجع إلى ما تعطيب+ الأشاء نفسها مما هي عليه في ذاتها . فكأن القضاء والعء تابعان للمعلوم » و كذلك الإرادة والمشيئة . أما القدر » وهو تعبين الوقت » فسابتىق على هذه كلها . وهو راجع إلى الشيء المقدر نفسه -- المشار إلمه بالمعلوم . : ونير أنه يستعمل 2 الإرادة والمشدأة بمعنين محتلفين حجري على عادته (رزاجع الفص الثالث والعشرين) مع أنه لا فرق بينها في الاصطلاح العادي . فالازادة عندة تتعلق تونجود ما لا وَخَوْد له فقط * ولكن المشيئة تتعلق توحود مالا وجود له كم تتعلتى بعدم ما هو موجود . وهذه التفرقة نفسها ملاحظة في القرآن الكريم الذي يظهر أن ابن عربي أخذها مه . يقول الله تعالى « من يرد الله أن بهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن بضله يجعل صدره ضبقاً حرجاً». ويقول « ولو شاء مهدا أجعين » » د إن يشأ يذهيك ويأت بخلى جديد » . (ه) « فٌِ القدر من أجل العلوم. . . فالعلم به يعطي الراخة الكاية للعالم به » ويعطي العذاب الألم للعالم به أيضاً » . مر القدر إما الأعبان الثابتة للموجودات الحاصلة من الأزل في العم القديم © أر كون الموجودات تظهر في وجودها على نحو ما كانت عليه في ثبوتها . فالعا بسبر القدر إذن هو العلم بسر الوجود وحقيقته ؛ لأن به ينتكشف معنى الوجود ومعنن شنئنة الأشناء ؛ و كيف هرت عق النحو الذي ظبرت علبه . كذلك تتكشف به الصلة بين الحتى وبين هذا النظام الوجودي الذي تسميه بالعالم ؛ ويظيهر للعالم به كيف يقرر كل موجود مصيراه بنفسه . لا عجب إذن أن العام بتر القدر مصدار راحة تامة لصاحمه ومصدر عذاب إلم له أيضاً ٍِ فهو مصدر ا الاق 5 ا ا الال لفطلا