تا ا شمنهم تصدر الأفعال » وفي ذواتهم تتقرر من الأزل . ولايحم قضاء الله على الأشياء إلابا - أي بقتقى طينمتهنا + قبي الحاكمة على نقها بما امتقر في أعمانها الثابتة . وليس لله في الأمر إلا أن تقتضي عنايته تحقى ما في هذه الأعان على ما هي عليه . فإن تمل الإنسان الخيز ثمن استمداد. الأزل لففل الخبر * وإن فعل الشر شمن استعداده الأزلي لفعل الشر * وهو يجني في الحالين ثرة خزسبه © أو ثرة ما غرش ف حلت فإن قل شما معنى الجزاء » وما معنى الثواب والعقاب في مذهب جبري كهذا المذهب» أجاب ابن عربي أن الثواب والعقاب ليسا إلا اسمين لما عليه حال العباد من طاعة أو معصية » وما يعقب هذه الحالة من لذة أو ألم في حماة العباد في هذه الدنيا نتيجة لأفعال طاعتهم أو معصيتهم .بل إنهذه الخال نفسها من حملة الأخوال الى تقتضيها أعنان العباد في فطرجا الأولى . قيكما أن الصسد مفطور على فعل الخير أو اللشر ومفطور على عمل الطاعة أو المعصصة » كذلك هو مفطور على أن يكون شقيا أو سعيدا بأقماله . وفع هذا أن لقان لبقات لنبنا جزاء من الله بقضى به في الدار اللغرة + بل هما اقرب ما يكون إل الجزاء الطليعي الذي يجليه على الفاغل فم . تاك كا ردي اران لاا كه الإنسان ل نفسه : الفص الخامس : التعليقان )1 ؛ والسابع : التعلسق ‎١١‏ ؛ والثامن التعليقان ه 6 ‎١‏ ؛ والعاشر : التعليتق ؟ الخ . ( © ) « تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض » (قرآث س ‎١7‏ آية مه) . التفاضل حاصل بين الرسل كما نصت عله الآية المذكورة وبين النسين بدلمل قوله تعالى « ولقد فضلنا بعض النسين على بعض » * بل بين الناس عامة كي قال تعالى «والله فضل بعضك على بعض في الرزى» . وعلى هذه الآبات يبني ابن عربي نظرية لا تخاو من طرافة في معنى أفضلية بعض الرسل على بعض » وأفضلية بعض الخلتى على بعض ‏ كما يشير إلى اختلاف الرسل في رسالاتهم باختلاف الاعم التي أرساو١‏ إلا .