القس الر الداع عم ) يتصل موضوع هذا الفض اتصالاً وثبقاً موضوع الالال في كثير 0 لأنه يبحث في مشكلة القضاء والقدر التي هي مشكلة عام الغب حنث التقدير الأزلى والجبرية التي يخضع لها الوجود بأسره . وقد شرخنا في راان خا من هذا الكتاب معنى « سر القدر ؛ وما يتصّل به من بعضٌ المَائل ؛ ولكننا لبر بعد إل الصلة بين القضاء والقدر » ولا بين القدر ومثسألة الخلق » كما أننا لي نتعرض لذكر معرقة الإنادات_ بعالم الغيبٌ ومدى إمكان هذه المعرفة . وهذه كلها أمور يناقشها المؤلف في هذا القص . ا قاد شار اليا غير داق صورة الذي الذي ينشد المعرفة بعالم الغيب عن طريى الوحي ويطلب الاطلاع على سر القدر » وساق لنا الآية التي أخبر الل عز وجل فيها عن عزير أنه قال في قرية من القرى « أننّى يحي هذه الله بعد موتها ؟ » © مظبراً بذلكٌ شكه وعتحبه » ومستلبماً من الله ا الأزلية في إماتة القرية - ثم ين أن العلم بسر القديق لسن ما يوحى به إلى الأنماء 2 وإنما هو أمر ينتكشف للعارفين من الأولياء انكشافاً ذوقياً ؛ وهنا نراه يقابل بين الاندياء والأولياء من جهة )وبين عل الأولين ومعرفة الآخرين من جهة أخرى. والحقيقة : أ ممالا عدا عن القرية لدس لا كبير صلة بموضوع الفض ولكنه نتخذ وال اران 0 27 أمانا ا 2 ّ افد افتاه ا ‎٠ 1‏ ) «فلله الحبة ابلق ( ا 0 ‏ا ‏أي فللته الحجة البالغة على عباده» لأنهم استحقوا الثواب والتقاية بذواجم؛ ‎