م - ب اا اا ف 2 ادر لين ا ار ال ا ا ب الجر الال را وحن ب سيت دا رد لب قاب اليد ا ل اديت د اجات ير اا "جد لان 0 د 8 0 ل 1 1 ا 0 ا ل 7 اا - ا ا ل 4 2 :2 كا ون ااي ل ل 4 7 8 ا 0 ا 5 7 ّ 6 “اللا 3 ٍِ 7 1 8 العارف أير ميدن المقرقى:» بل كيا كان عله حال ائ غزبى نفئة الذي بصّفٍ نفسه بأنه كان أ في ذا تايف والعحز ب أي ل : فالتحقق كد لط والعجز هو الدي يسع هؤلاء الصوفية من إطلاق تصر فهم في الموحودات » وهو أيضاً مقام التحقتق بالعمودية الكاملة . وهنا نمع صوت العاطفة الدينية ينبعث من قلب شيخ وحدة الوحود حدث بجرد الإنسان ( الصورة ) من كل حول وقوة وتمدرل ل التطت ف - تل على الفعّل أن كات قوعه + وتلسنة ترب الافثقار المطلى» وعزو القوة الحقيقية والقدرة المطلقة إلى الحتى الواحد المنجلي في جميع الصور . على أن الجعية المشار إلمها يمكن أن تفهم على وجه آخر» وفي بعض ما سب من النصوص ما يؤيد هذا الوجه . فقد يكون المراد يسا مقام المع : أي مقا اد لتحت لال جندة الثلقتق بن الح والخلق - ومدق ات اران ات هذا المقام متعذر على السالكين الكاملين ما داموا في ا الدنيا وما دام لهم شعور بفرديتهم . ويكفي أن يقول الصوفي « أنا م لبثبت « مقام الفرق » . ولهذا تَسْخر ان عربي من أولئك الصوفية الذين خدعوا أنفسهم فتكلموا عن الوصول والاتحاد والوحدة وما شا كلها . يقول « ولهذا من أهل الحتى التجلي في الأحدية » راجع الفص السابع - التعلبتق الخامس : والفقص الثاني عشر : التعلى + » # الخ الخ . (4) «ثمق تصرف العارف بالحمة في العالم فعن أءر لهي وجبر لا باختبار» . هذو ناحسة جديدة من نواحي نظرية ابن عربي في الجخبر . كل شيءٍ في عالم هذا الرجل يخضع لقانون الجبرية الأزلية حتى الاعتقادات .والطاعات والمعادي ؛ والتصرف بالفعل في العالم وعدم التصرف فيه . فبعد أن شرح معنى التتصوف وقممته في نظر العارف الكامل » وبين أنه قوة يتمكن بها الإنسان من إحداث ما يشال من الا كر في العام الخا رجي م وبحم “الغا فون عن امتشخد اميا لايم يمصدرها وحقيقتها » ذكر أن الأنضساء قد أعطوا هذه القوة لمظهروا بما تسق به