١0٠ - العالم دلبل قاطع على حدوثه وإمكانه وافتقاره إلى محدث يحدثه ويحدث فه ذلك التغير . ولكن ابن عربي اعتبر الحدوث والافتقار قاصرين على الصور 6 ول زر داعا لفرض خالى آر عدت النراتة ومن مواضع الشه أيضاً بين نري ونظريته مسألة تجدد الأعراض الذي وار عي الجديد كا أسلفنا . أما الحسمائية ( بكسر الحاء + أو ضمها ) فهم فرقة من السوفسطاشين زعمت أن كل شيء في العاء خوشرا ان أو نا متغير متبدل » وأن الدوام والاستقرار لا بحملان على شيء ما ؛ وإدد لبك أن يكونا صفتين تتميز يها الحقيقة . بل الحقة قبقة ليس لها وجود إلا فيا تدركه الآن » وهي حقدقة بالإضافة إليك . و كلبة اخسائية مكتقة قة من و حسبة مع طن أى. انز عتقد . فالحقيةة حقيقة في حسيان هذا الشخص أو ذال لا في ذاما ل وكلا الفريقين ‏ الأشاعرة والحسبانية - مخطىء في نظر ابن عربي : ولو سينا اما من الحتى : فالأشاعرة لم يدركوا العالم على حقية:._- + أي 1 ندر ؟ و١‏ أن العال جملة من الأغر اض والظواهر يقو "مها حجوهر واحد هو الذات الإلهة ؛ بل افترضوا وجود جوهر 01 جواهر إلى حانب هذه الدات حمث ا جود هذه المواعر ما الحسبانية فلم يدركوا أن وراء هذه الظواهر المدركة بالحس ؛ المتغيرة على الدوام » جوهراً غير بحسوس لا يتغير ولا يقبل الانقسام في ذاته ؛ فقصروا الحقبقة على ما هو متغير ومحسوس : مع أن الأمور المتغيرة لبك 91 إلا يمكن أن وحد 0 تتصور موحودة إلا في ذلك الجوهر غير المحسوس الذي دقومها . ‎١4 (‏ ) « كالتحيز في حد الجوهر القاثم بنفسه الذاتي وقبوله للأعراض حد له ذاقي 0 ‏يشير إلى أن تعريف الأشاعرة للأشياء يدل على فساد نظريتهم لأنهم يعرفون ‎9)