ا ل ا ل ا و ١و7‎ - نحو يتجدد في كل آن منذ الأزل » وبعد أن قرر أن هذا هو الخلق الجديد الذي ذكره القرآن » أشار إلى أقرب مذاهب مفكري الاسلام من مذهبه » فقال إن الاشاعرة أحؤكرا ءا من هذه الحقيقة في نظريتهم في تجحدد الأعراض + وأدركبا الحسبانية في نظريتهم في طبيعة العالم كله . قال الأشاعرة إن العالم مؤلف من جوهر وأعراض » وإن الأعراض في تغير وتبدل مستمرين بحيث لا يبقى عرض واحد في جوهر آنين » ونسبوا كل صور الموجودات ىكثرتا وتمددما إلى احتلاف الأعراض المتحجدد: علاطو مر الراضفد. ولا شك عندي أن هذه النظرية الذرية التي قالوا بها - وإن كانت بعمدة كل الميند عن فكرة وخدة الوجود 4 لان الأشاغرة يترون رجه عالق إل جاتب المواهر والأعراض - كان ها أكير الارق الأقا شك ة ود الود ألق قال جا ابن عدي لأنة !ا أحلة اطع تل سا لاع لطامت له نظريته وأصبحت نظرية واحدية بعد أن كانت ثنائية » وأصبح الوجود منحصراً في الجوهر الواحد ( الذات في اصطلاحه ) والأعراض التى تختلف عليه ( الصور الوجودية في مذهضه وفطت من تر الأصاعطرة 0 الخلتى بالمعنى الصحبح » وأصبح ظهور الصور في الذات الواحدة أمراً تلقائيا ضرورياً . واقوئ و جزه اليه لمن نظري الإشاغرة ونظرنه هو ان الأشاعرة زدوا الكثرة الوجودية قِ العالم إلى جوهر واحد مؤلف من ذرات أو جواهر فردة لا نجاية لعدأها © وقاارا إن عدم الدرات ”لا سحن معز فتها ولا وحقبا. الاعن طريق ما يعرض لها من الأعراض التي تتغير وتتبدل في كل آن . فإذا اجتمعت على حم ما أو افترت وطقبا هيدا العرض أن ذا ليرت بصورة من صو الوجود سنرعان ما تخلمها وتلدس ضورة ألخرى غيرها. هكذا تظير الموجودات وتتبين لنا صفاتها التي يسمونا بالأعراض . ولكن الأماعة يختلفون عن ابن عربي فيأنهم برو أن مجرد التغيير في العالء