-- ١١ - الضمير في أنه يعود على الانسان» ولكن الأمر لس قاصراً على الانسان» بل شاملا للوجود كله : إذ كل شيء في ترم دائم من حيث إنه في خلتى متجدد في يتحقق فيها وجوده. فإذا نظرنا إلى الخلتى من ناحية الحتى؛ قلنا إن الحتى «ينزل» إلى أعيان المسكنات ويتجلى فيها ؛ وإذا نظرنا إليه من ناحمة الممكنات نفسها وإظهارها للحتى » قلنا إنها « تصعد » أو « ترقى » إليه. ولا تزال الممكنات في هذا النوع من الترقي نحو الحتى لأن الحتى لا يزال يتجلى لا في مختلف صورها . وهو بتجليه لها أو فيها يظهر وجوده ويتحقتى؛ وي بقبولها ذلك التجلي يتحقق وجودها فيه . فالترقي المذكور إذن هو التجلي الإلهي في الصور » وهو فيض الوجود الدائٌ من الحتى إلى الخلق * سواء في هذه الدار أو الدان الأننخرة ب ل بداية له ولا نهاية : هو الفيض المقدس الذي أشرنا إليه سابقاً . ولكنه فعض يختلف اختلافاً جوهرياً عن القبض الذى يتحندث عنه أقار طبن » لأن الفمو ضات الأفلو طلنمة وإن كانت ترزجم إلى أصل واحد» لبت عى هذا الواخد ولا مير ا من ما 3 0 لا تلحقه ابْذا ولا ترد إليه بحال . والتجليات عند ابن عربي هي الحنى نفسسة مهما امتاقت ضصورها 5 أما ماد كرو ل على الوار رز لزان الأبجوة فلتسى لا معى عندة. الاحضال ظهور الموحودات ف صورة ما وحال اختفاء مددة الصورة . فالدار الآخرة موحودة قِ هذا العالم ْ بل موحودة في كل آن بالنسة كل موحود. 7ن جحزء من ذلك الزمان الأزلي الذي تظهر فيه صور الموجودات وتختفي على الدوام . (1) « ليكن عثرت علبة الأشاعرة في بعض الموجودات وهي الأعراض ؛ وعثرت عله الحسمانية قَْ العالم 0 بعد أن فسر ) الخلى / بأنه غخحضص ظهور الحتى فق صور أعان ات كنات على