- ١ع‎ + إن هذه الصور ليست سوى صور الاعتقاد التي يعرف فيا أصحامبا الحق أو ا وشرح هنا معنى قوله تعالى «ويدا - من الله مالم يكونوا يجتنسون» يتوقعونها :م خطرت لهم ببال . وهذه الصور هى صور الاعتقاد المتعلى بحح من أحكام الله أو بهويّة الله ذاتها . فالمعتزلي مثلا يعتقد أن العاصي إذا مات على غير توبة عاقبه الله » فإذا رأى يوم القيامة أن من مات كذلك رحمه الله وعفا عنه للعثاية الإلسة السايقة فق حقه 6 امك ا له غلاق قد وهيدا معنى تحلى الحتى له يوم القبامة بصورة لم يكن يحتسبها. أما في هوية الحتق ؛ فإن بعض العباد نقد أنه كذا وكذا ثم يتجلى الحقى لهم في صورة هوية أخرى تخالف معتقدم فيبدو لهم من الله ما ل يكونوا محنسون : والأمر الخطير في المسألة أن ابن عربي يفسر نوم القيامة وكل ما يتصل به من فر اللعرة تفسيراً ددا تسق“ صم مذضصه ج وحدة الوحود والااكت إلى المعاني الإسلامية بصلة . فيوم القبامة هو يوم يقظة الروح الانسانية 6 أو بوم عودة النفس. الجزثمة إلى النفس الكلية : أو هو الوقت الذى تتحقق فيه النفس الجزشة من وحديها الداتمة ب (« الكل ., وعند هذه العودة __ 8 عند دا التحقق تنمحي صور الاعتقادات لخاصة وتشاهد" الحتى ف كل شيء وفي صورة 03 معتقد ََ فإدا ظهر الحق ووقع الشمود من العمسد : أى إذا ارتفعمتة دحب المعتقدات الجزئية » ارتفعت كذلك الحواجز والفوارق بين الحتى والمد - بين الواحد والكثير - واستيقظت النفس من سباتها العميق فوجدت أنها هي هو : وشاهدت الحى دعد رفم الغطاء مص ا دعتريه كلال ْ وحقى هنبا قول الحتى هد كنع" في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك قصرك الوم حديد » ( قرآن س ٠ه‏ آية 77 ). (1)- 3 ومن أغحب الأمور آنه ق الترق داما ولا تعر بذلك الطافسة الحجاب ورقته وتشابه الصور 6