ضرع ا الوجود ؟ والمراد بالطرفين اللذين لا نهاية لما هو د العلم بالحتى » والحتى نفسه من حيث ما هو معلوم . ولانهائية المعلوم تفضي حتما إلى لانهاثية العلم . (4) د وما يعرف .ما -قلنا سوى عبد له همه » أي لا يعرف حقيقة الوجود وأنه واحد على الزغم من كثرته » وعام على الرغم من تخصصه » ونور كله على الرغم من وجود الظامة فيه » إلا عبد وهبه الله تلك القوة الخفة الغامضة التي يسمبها الصوضة بالهمة . وقد سبق أن شرحنا ناحمة هامة من نواحي هذه القوة في التعليتق الثامن على الفص السادس » وهي وظفة همة العارف في الخلتى وتسخير الأشياء . أما هنا فيشير ابن عربي إلى ناحمة أخرى في الهمة » وهي وظفتها كأداة لتحصيل المعرفة بالأمور التي يعجز العقل عن إدرا كها . فبي من هذا الوحه مرادفة للذوى الصوفي . ومعنى الهمة توجه القلب وقصده بجميع قوإء الروحاسمة إلى فعل أمر من الأمور أو كشف حتبقة من الحقائئق : فهي عند الضوفية وسيلة من وساثل التصرف وظريق من طرق المرفة في آن واحد . قي القوة الى تمل لا جراعم العالم إذا أقممت النفوس في مقام الجمعية ( الفص السادس عشر )» وهي القوة التي تخترى الححب الكشفة التى يسدلها العقل على الحقائق وتدرك كنه هذه الحقاثئق ذوقاً. وحقة الحقائق كلما عند ابن عزبي هي وحدة الوجود. فالقلب وحده- كات هلاه اق ا قر الاق رك _الفلقة الوجودية في وعدتها - أمَا المقلٌ فمفقضي” عليه بالعجز والقصور في هذا الممدان » لأنه لا يستطيع تحر اداع عنوديته لمنبحه وهو منبج تحليل « الكل » إلى أجزائة ٌ (م1) « إن في ذلك لذكرى لحن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد » ؛ ( قرآآن س ١ه‏ آية © ) إلى قوله فإن الرسل_لا يتبرأون من أتباعهم الذي اتبعوم » ‎٠‏ فسر هذه الآية تفسيراً باطنماً خاصاً ‏ كعادته - أخرجها به عن معناها