حم ا ا الحتى الخلوى في المعتقدات في هذه الصورة » بيغا يشهده غيره في صورة خاصة ولا يراه إلا فيها : وهؤلاء هم أصحاب الاعتقادات الخاصة . وفي هذه العمارة اعتراف صريح من ابن عربي بأن « الحى » في ذاته لس مشيو دا لايد في هذه الدثيا » وإنكار صريح على الصوفية الذين يدّعون أ بشاهدوت «الحق» ف حال وجدم وفنائهم . فليس الحق - في نظره م متو لا و من حيث داته المقدسة المنزهة عن 1 النسب والإضافات وكل ما يتصل بالوجود الخارحى . ولبسس الحى مدا لاد من حمث إنه ذات موصوفة بالصفات ال إل عن طريى الجالىي والمظاهر الوجودية الى يتألف منها المالم . ولكن « الحتى » مشهود في كل قلب - وفى قب ل صور معتقدات صاحب هذا القلب . فإن عبرنا عن هذه المسألة بلغة التجليات كا يعبر عنها هو أحماناً 6 نقول إن تج الحتى في ذاته غير مشهود لاد ا ا تجليه في الحضرة العاسة في أسمائه وصفاته »> ولكنه مشهود ف تجله قِ صور الإله المحاوق ف المصقا . (8م) ‎١‏ فالأمر ا يتا من الط رقن 6 المعرفة الحقيقية بالحتى هو أنك لإفقيده في صرة خاصة فتقر به رو 1 عداه 6 بل تطلقه إطلاقا في جميع الصور و الا صور الاعتقادات على السو .وصور الوحود لا تتناهى شمعر وك بالحتىلا تت ولذلك قال : « و كذلك العم بالله ما له غاية في العارف يقف عندها . 0 يقف العلم بالله عند غاية» والعلم به مستمد من العلم بمظاهر الوجود المتغيرة المتمدلة في كل آن من الآ نات؛ والخلق الجديد!١)‏ الذي هو تجول الحتى في الصور هو قانون » ‏يشير ان عربي في مثل هذا القام إلى قوله تعالى : « بل ثم في ليس من خلق جديد‎ )١( ‏ويشرح الخلتى الجديد بهذا المعنى . وقد عالج هذه المسألة في الفص‎ ) ١ ‏آية‎ ٠ ‏قرآ نس‎ ( السادس عشر # 1 1 ب