-١1)71- قولهم :د إن الله هو المسيخ عيسى اين مريم » نم قصدبوا أنة عجسئ ابن مزيم دون عتره . وفي تجلى الب يحصل الاستعداد الذي يكون عليه قلب العارف . وقد ذهب جور الصوفية إلى أن الح يتجلى لقلب كل عبد بحسب استمداد ذلك القلب » ولكن ابن عربي يخالفهم في هذا الرأي ويذهب إلى أن قلب العمارف يتلون في كل لحظة بلون الصورة التي يتجلى له الحتى فيها ؛ فهو هيولي الصورة أو الاعتقاد كا نر . ولهذا قال : « فإن العمد - ويقصد به العارف خاصة - يظهر للحتى : والمراد يظهر قلمب+ للحتى : على قدر الصورة الى يتحلى له فيها 1 ره تناج هذا لمعي من قبل في قو الا إن القلب بن المارف أو الانسان الكامل بمنزلة محل فص الخاتم من الخاتم لا يفضل : بل يكون على قدره رشكل ؛ . فكان المسالة إدن لست مسأل اجتمصداذ القالب تعصل نح الحتى شاه فيراء القلب على هذا النحو أو ذلك ويدر كد ل عل ارده أوللكة بل المسألة مسألة مرآة تنعكس عليها صور جميع الموجودات فيدركبا قلب العارف على عا صور للحتى ويتشكل يشكلبها ويتلون بلولها ويضق ويتسع بضيقها وسعتها » لأن القلب من هذه الصور كفص الخاتم من الخاتم . على أن هذا لا يمنعنا من أن نسمي قدرة القلب على قبول جميع صور التجلي الإلهي استعداداً أيضاً وأن قلب العارف قد قدّر له ذلك في عال الب كا قدر لغيره ألا يدرك من صور التجل إلا صورة واحدة. ولكن الأولى أن تقول إن تفسيز الصوفية لتجل اكز 1 لب امد هيد حرق رلا الاقروي لقسير فق مسار بمذعته في وحدة الوجود . (») « فلا يشهد القلب ولا العين أبداً إلا صورة معتقده في الحتى » . بعد أن شرح معنى احتواء قلب العارف للحتى ومشاهدته له» أراد أن يفسر ذلك « الحى » المشهود » فقال إنه صورة معتقد العارف . فالعارف يشهد جميع جو م كا جو جو - ‎٠ << 07 ٠.‏ . : صور المعتقدات لأنة لا يتقند بضورة حون إخرى ؛ و إن ثنت فقل أنه يشهد