ا لامع هذا بيان لسبب وجود العالم وظهوره بالصورة التى هو عليها . وذلك أن الأماه الاقة الى عي عين قنتى الخ طالب ما قمطبه للونجود من الحقائق أي تطلب مظهراً خارجياً تحقتق وتظهر فيه كالاتها. وليس ذلك المظهر إلا العالم. فلا بد" إذن من هذا الظهور ولا بد من وجود العالم ‏ وإلا لم يكن للأسماء الالحة معنى . والطلب هنا - في قوله : « طالبة مها تعطمه من الحقائق » إشارة إلى ضرورة عقلبة هي ضرورة وجود أحد المتضايفين إذا وجد الآخر . فالأسماء الإلهية تطلب - أي تطلب عقلاً ما يحقق معانيها وهذه هي متضايفاتها : فإنه لاامعنى لوصف الحتى بأنه عالم إلا إذا وجد المعلوم 6 ولا معنى لوصفه بالألوهية إلا إذا و جد المالوة » ولا «الربوعية إلا إذا وجد المروب وهمكذا. وفي الأسماء الالسة طائفتان متابزتان مختلفتان : إحداهما الأسماء الى يتصف ا الحتى عن تيف ا مات أ عونا نا وماد كران الألوهسة : 0 الأسماء التي يتصف :ا الى عع كا كونة نكر ‎١‏ لسر حدقا دوعتا تمكون الزبوبية . من حت الوضة الى يشبيد وبضاف قياس واسبح بحمده ويدعى و'يتضرع إليه إلى غير ذلك ها الأخمال الى في يقوم يمنا المألوهون إزاء إلمههم . ومن حمث د ربا يرزى الخلق وبدئر الكون ويجمب المضطر إذا دعاه » وغير ذلك مما يقوم به الرب نحو المربوبين . فالألوهية إذن تطلب الألوهين والرنوبية تطلب المربوبين ؛ ولا وجود لإحداهما - بل ولا تقدير لوجود إحداهما إلا بوجود أو تقدير وجود ما يضابفها . وقد ا ان عربي بهذا المعنى في موضع آخر من الفصوص بقوله : « فنحن بمألوصتنا فق جعلناه إلها » . قدا كلام يقدي يه منطىئ العقل ومنطق أي مذهب من مذاهب الدين 31 ولك جا معناه وما قمته فق مذهب ان حرق وهو دقول دوحدة الوحود َ رن بوحدة الإله وأا والب والمربوت 0 لا بزال إله ابن قر ى يعمد ونتقد سن