١67 - عقد الخلائي: فى الإله عفادا مأ اعتقدت ججع ما عقدوه الثاني : أن العارف هو الانسان الكامل الذي جمع كل صفات الوجود في نفسه فكان بذلك صورة كاملة للحتى . ولما كان قلب العارف بثابة المرآة الى يمك غلا وجوده الذي هو صورة مصغرة من وجود الحتى » شاهد الحتى ف مرا قله ا معنى انوا قله علمه . و محتوى قلب إتشان أخر - بل ولا قلب موجود جز + الحق يسلا المتنى لاه لا يكس عل ثرا قا الال ناقصة للحتى ينتزعونها من صور وجوده الخاصة . ‎١ )[‏ ورحته لتنا - هذا يسان العموم مي يأب الإشارة 6 فإن الحق راحم ليس بمرحوم فلا حك للرحمة فيه » . ‏المسألة هنا : هل الرحمة تسع الحتى كا تسع الخلتى : وهل لها حك في الحتى ؟ يقول إن لغة العموم -- وهي لغة أهل الظاهر تثبت أن الرحمة لا تسع الحق لأنه راحم غير مرحوم : اي مح الوجود للأشماء - وهو المراد بالرحمة - من فعل اط ما الحتى فلا يوصف بأنه مرحوم بهذا المعنى . هذا إذا نظرنا إلى الحتى في ذاه ؟ ما إذا نظرنا إليه من حيث تجليه في صور الممكنات وظبوره بها فللرحمة حك فيه أيضاً » فإن الوجود يفيض على هذه الممكنات فتظهر بالصور التق هي عليها » وهذا هو الرحمة بعينها. هذه هي لغة أهل الخصوص التي شرع بعد ذلك في شرحبها . ول يزد في هذا الشرح على ما ذكره سالفا وكرره براراً من انتشار النفس الرحماني على صور الموحودات ظهور اليتى بمظاهرها : وانتهى من كل هذا إلى أن الرحمة الإلهية قد وسعت الحتى أيضاً » بل هي أوسع من القلب أو مساوية له في السعة . راجع ما ذكر عن المعنى الخاص للرحمة في الفص الأول والفص السادس عشر وما ذكره عن العطايا والمنح في الفص الثاني . ‏(6) ل #الالوهسة تطلب الاألوء وال وينة تطلب المروب )