حا 1 رذح الحق ف صورة العمد وبذا تكن الححة المالغة للحتى على نه وأبيا ان مصدر الفعل فالحبرية ظاهرة شه . راجع ما ذكرناه عن نظريته في الجبر فيا سبق ولكن ابن عربي - كعادته - لا يترك المسألة عند هذا الحد : أي لاية عند حد التقرئر الفلسفي فيها ‏ بل يلتمس لها التأييد من جانب التّصوفٌ 1 ف فالإنسان _ قِ نظره _ لا يدرك صدور الأفمال عن الأشاء نفسها وها استقر فى بواطنها بالعقل أو حملة الدليل : وإنما يدرك ذلك بالذوقى والشهود . فبالدوى وحده يدرك صاحب الكت سريَانٌ الحتى ف الوحود وظهور كل ما يظه'" ته بحسب طسعة الوحود ذا ها ولد يقم المعادير للموجودات كلها فما يظز عتها ًا يلاثم أ ييا ب توعو .يا لسمى عادة بالخير رما يلام أغراضها وهو الدي بسمى عادة القت