١7ل‎ - ولكنه لكي يوجد امتثالاً لأمر الله يحب أن تكون فيه القدرة والاستعداد على أن يوجد. شمن الخطأ إذنأن ننسب التتكوين إلى الله وحده ونهمل إمكانية الممكن. بل الواجب أن نبني دلملنا على التثلث الآ قي وهو-: الممكن في قوته أن يكون: الله الآمر بأن يكون : التكوين . (») « فالوخه الخاص هو تكرار «الحادث» » والشرط الخاص عموم العلة ‎٠»‏ الإشارة هنا إلى كامة. « الحادث » الواردة في القباس الذي ذكره وهو : كل حادث فله سبدب والعالم حادث , العالم له سيب فكنية اد الادت » زهي الحد الأرسط مبكررة في الققاس_لورودها في المقدمتين . أما الع الى آغار إليها فهي علة وجود العالء وهى انال مد عي الى الأكبر في القباس . وقد استعمل كامة « العلة » في هذه المسألة يممنمين مختلفين أولاً بمعنى الحد الأوسط في القماس لأن. الحد الأوسط علة الإنتاج من ناحبة أنه الرابطة بين الحدين الأكبر والأصغر ؛ ثم استعملها في مثال خاص - وهو المشال الدى يدت شه سلسة العالم - يمعنى علة وحود الغالم (م ) « فلله الححة المالغة 0 أي فلله الحجة البالغة على عباده فيا يأتونه من الأفعال . وأي حجة أبلغ في إدانة العبد من أن يكون كل ما يظهر به في ظاهره من حك ما استقر في باطنه ؟ فالفعل فعله وليس للحتىق فيه إلا أن يمشح ذلك الفعل الوجود » أو الفعل فعل (؛,)