1١و‎ له بالقيام . والقيام من فعل العيد لا من فعل السيد . أبن الخلتق هنا وأين القدرة عليه ؟ بل أبن إرادة الخلق؟ إن منطتى مذهبه يقتضيه ألا بستعمل كامة «الخلق» معناها الديني وإلا وقع في تناقض شنيع مع نفسه » وهو بالفعل لا يستعملها أبداً بهذا المعنى ؛ ولكن حرصه على أن يتخذ من آيات القرآن أصولاً لآرائه لنصور هذه الآراء تصويراً دينب في ظاهرها» يجره في أغلب الأحمان إلى استعمال كامات « الخلتى » ونحوها » فسبقي على الألفاظ في صورتها ويقرأ في معانسها ما شاء له مذهيبه في وحدة الوجود ان يقراه . وقد يقال كيف يخاطب الشيء ويؤمر وهو بعد ل يكن ؟ كيف يشنّه الشيء الخلوق_قبل خلقه بالعبد الذي يمتثل أمر سيده؟ أليس هذا قياساً مع الفارق ؟ واللسن من التنافض أن تقول" إن الشىء قبل ايكون يوم بأن تكولا _ ؟ والجواب على كل هذه الأسئلة ليس بالأمر العسير على ابن عربي : فقد ذكرنا أنه دى آكن الأشاء قبل وعتولدها الظاغر الت أفوراً عدمة صر ةا امار ع فى اناا للدقول ‎١‏ زهو رجرد بلقي (الأمر ال ا ا الفعل بمقتضى طبيعتها. ولكن تشبيه الخال والمخلوق حت بالمعنى الذي يفهمه- ا د ويه 1 تلو من الداخة » وهوا كخبزء من التشصبات الأخرى القي يستعملها - بزيد آراءه المتافيزيقبة غموضاً أكثر ما يوضحبها . (ه) « والشرط المخصوص أن يكون الحكم أئم من العلة أو مساويا لها ... نتيجة غير صادقة » . المراد بالححكم هنا المحكوم به في نتبجة القباس ‏ أي الحد الأكبر » وبالعلة الحد الأوسط , ومن المسائل المقزرة في المنظى أنه يشترظ لصخة النليجة أنثش يكون الحد الأكبر في القياس أعم من الحد الأوسط أو مساوباآ له . والأول كقولنا :