ل اننا ومقرر عند المسامين 6 فل لا يقتبس من المسيحية كا اقتبس من غيرها ما دام في الكطاعءت أن يصبغ كل ما يقتبسه بصبغة نظريته في وحدة الوجود ؟ أصل الوجود كله عو الواحد الحتى وللكنسه من حلت ظبور الرجوة لات لامن حت ذاته المطلقة وحدها - مثلث الصفات لأندسى حك جدهرة واد © ومن حنث ضصلنه بالوجود الظاهر مزيد" بوامر . ولذااكان أساسن الإعداء اللردن الأولى التى لها هذا التثللث : الذات الالة » والاوادة والأمر ( الذى عر غنة القول ) . ولا تظهر هذه القردة الثلاقة في المراجن روحلا ل ل ا الشيء الموجود » وبغيرها لا يصح تكويثه واتصافه بالوجود » فهو أيضاً ذات” مطبعة لإرادة المووجد ممنثلة أمره . وبذا حصلت المقابلة التامة بين الثالوثين : الوث الحتقى وتثالوث الخلتى . أو بين الشالوث الموجد والثالوث المكوّرس وظهر الوسرة عن الوأححف : ولكن وضع المسألة بهذه الصورة قد يشعر بأن ابن عربي يدين بفكرة الخلق بالمعنى المعروف » وأن للخالتى إرادة مطلقة وأمراً حقيقياً في الوجود » في حين أنه يشكر بتاتاً الخلتق بمعنى الإيجاد من العدم » ويبطل عمل الارادة الالهية كا رأينا - بإخضاعها لنوع من الجبرية لا تستطيع عنه انفكاكا » ويفسر الأمر من قبل الخالتى والامتثال من قسّل المخلوى بأنه لسان حال » كأن الخال في فعلء والخاوق في انفعاله ينطقان بلسان الحال أن بينهما نوعاً منالتأثير والتأثر-_لا علىأنها حققتان منفصلتان إحداهما عن الأخرى » بل على أنه وجهان لحشسقه واحدة . فكأن فكرة الخلى والإبجاد عند ابن عربي فكرة قضى با المنطتق لا طبيعة الوجود . فهي نظرية في العلثمة منطقية لا وجودية . ويمكننا أن وضح هذه العلاقة المنطقمة بين الثالوثين اللذين يمثلان الحقيقة الوجودية على النحو الآ في : ا ‎١‏ الحتى ( الفاعل ) > ذات : إرادة : قول ما دان الخلتى ( القابلل ) > ذات : سماع امتثال