ا م - إنسان ركيبة تسير به حيث تقتضبها طبنعتها » وهذا معنى قوله وذلك لاختلاف ف المذاهب . و لكن مهما اختلفت مذاهب السير وتعددت وتماينت فإنم-ا تتحه كلها نحو هدف واحد هو الحتى . غير أن بعض أصحاب تلك الركائب سيرون بها في الطريق الحتى ويصلون بها إلىالله وهؤلاء هم أهل الكشف والشهود» وبعضهم يقطعون بها البراري القفرة والصحاري الجدبة التى يتسهون فسها ويحارون لكثرة م يغلب عليهم من ظلمات العقل والبدن جمبعاً وهؤلاء م المح<وبون من الفلاسفة والمتكامين وغيره الذين يصفهم بالجنائب أي المبعدين عن الحقائق. قال الشاعر : هواي م الك المانين مصعد جنيب وجعاني بحكية موثى وان غربي أعدل من أن يبخس الثنامن أشاءهم ويشكر على المجنبدين ثرة اجتهادم ٍ فالممبتدون القاغون بالحتى والضالون قِ غابة الجهل ف نظره سواء من حدث إن كلا مهم يلع ف سكره إلى الحتى ذلك الور الدى قدار له أن لسيدر شه ذا ىلل الور أو عظم- وتنكشف له فتوح الغسب وأسراره؛» وليس الشب إلا الذات الافة 6 ولينت أمترارما إلا الوجود الظاهر . فكل منهم تتكشف لو حقائى الب وأمترارء على نحو يتفق وذلك النور الذي. دسير فيه > وهو إما قور القلب والشهود أو ثور العقل والبرمان » وبذلك يصل إل الاعتقاد الخاص فى الله وهو ما أخبرةا إله فى الفض السابق . وهذاهو بل الميت الأخمر ولا معنى للقول بأن الضمير في « منهم » يعود على القاين بالحتىق دون غير م . () « إعل وفقك الله أن الأمز مني في نفسة على القزفية ولا التثليث . . . وعن هذه الحضرة وحد العالم . تلعب فكرة التثلبث دوراً هاما جداً في فلسفة ابن عربي : وغريب حقا أن يكون لها هذا الشأن في تفكير صوفي مسلم» ولكن صاحبنا خرج على كل مألوف