الفص افاري حمس“ . ‏الحكة الفتوحمة‎ )١( تشرح هذ.ء الحكة معى الخلى كي يشيمه ابن عر بي ‎٠‏ والخلق عنده فتوح اي فتح دا سلسلة من التجلبات والظهور لا إحداث لوجود من عدم َ وقد تؤخذ كامة « الفتوح » على أنها مفرد لا جمع ومعناها حصول شيء بمال يتوقم ذلك حنة 6 وهذا المعنى متحقق في ظبور ناقة صالح من الجبل وفي بوي الحتى بصور الخلق في نظر الجاهل المححوب . وبعض النسخ يعون هذه الحكة بالحكة الفاتحية نسبة إلى الاسم الفاتح الذي فتح الحتى يه الوحود ً وهذا أيضاً منمش مع رأي متصوفة وحدة الوحود اشح يعتّبرون « الخلى » فتحاً لصور الموجودات في الذات الأزلمة لا إماء بلا حمطا لها . والحقيقة أن كل اسم من الأسماء الإلهسة د فاتح » بهذا المعنى . ولهذا سموا هذه الأسماء مفاتح الغبب وقالوا إنها المشارة إليها في قوله تعالى: « وعنده مفاتح الغمب لا بعامها إلا هو 01 قر آن. سن 8 ز3 99 ( * (7) عن الثات آلات الركات + الأبماتة الركائب في الأصل الإبل ولكنها مستعملة هنا بممنى أعم” بحيث تشمل الابل وغيرها مما يممكن أن بركب . ومن المعجزات التي خص الل بها الأنساء ناقة صالح وبراق مد عليهما السلام . هذا هو اامتى الظاهر للشطز الأول من الميت الأول ؛ ولكن له معنى آخر باطناً يدل عليه ما بقي من الأبيات . فكلمة الركائب في الحقيقة رمز لصور النفوس الحدوانة التى هى ركائب للنفوس الناطقة » كا أت الأبدان ركائب للنفوس الحموانية . وبهذا المعنى يكون لكل ني » بل ولكل