ب اس الصورة الى نصوّرهًا له اعتقاده ونقشى لها استعداده» ذكر أن التكل منصتب فى رأ و إن كاك حرجا الإمابة تم رعق عب انا ال ا وان كل مصتب مأخور » وكل ماجور ممد . فكان عمال التناس مانا يتعلتى بعقائدم في الل هو السعادة والنعم في الدار الآخرة » كا سبق أن بيّن أن مآ لهم فيا يتعلق بأعماهم النعم أيضاً . ولنست جنة ان عربي ولا جينمة إلا الخال الروحنة الى تتكون علها النفس . الجزئنة بعد مارفا البدت وأ عامل في سمادتها ار لقاا رس ل وبالوحدة الذاتية في الوجود . شمن عرف هذه الوحدة حتى معرفتها وتحقق ها حظى بالسعادة العظمى » ومن جهل تلك الوحدة جهل سر الوجود و حقبقته ا ومصترة » وكان حظه الشقاوة والعذاب . ولكننه عذاب. موقوت برتفع برفع الحجاب أي برفع الجهل . فإذا ما انكشفت الحقيقة؛ زال معنى حم في حتى أهلها وحل مله النعم المقم . وهو نعم خاص بهم إما بفقد الآ الذي كانوا يجدونه في حالة جهليم ا بشعورم بنعم آخر مستقل كنعم أهل الجنان في الجنان . قارن التعلقين الثاني والسادس على هذا الفص .