- ١78- بجدودها » واستدل على قوله هذا ببعض الآرات والأحاديث التى تشعر بالتشسه ومن ثم بالتحديد . وقال هنا ولولا أن التحديد واقم بالفعل في حتى الله ما وصفه الرسل بالتحول في الصور . فقد ورد في حديث عن النبي صل الله عليه وس أنه قال : « إن الحتى يتجلى يوم القيامة للخلتى في صورة مشكرة فيقول : أنا ربكم الأعلى فيقولون نعوذ بالله منك » فيتجلى في صورة عقائدهم فيسجدون له » . أي إذا كان الحتى يظهر يوم القيامة في الصور المحدودة التي "تعر ف وتنا تر قد 9 نظير قْ الدنا بصورة تحدودة أيضاً ؟ ولكن ابن عربي نفسه لا يفهم من هذا الحديث إلا أن كل عبد يعرف الله صورة معتقده الخاص وسكرء قي صور مفتقداتو ال 6 أن هذا آ 3 حا ٍ ح, عين الحجاب ؛ لآن الذوقى والكشف يؤيدان أن الحتى هو الظاهر في صسور الممتقدات نما . ولا ألخليبة برى في وصف الحتى بالتجلي في الصور بوم القيامة الا ربا من التشل ...و إفا كان الأمر كذلك , اذا ند ا عا وق الحتى في معتقداتنا لا بد" وأن ينثالا التحديد والتقسد » لأن العقل الانساق لاا يدرك إلا المحدد المقدّد فكيف يستّدل هذه الحققة السسكولوجمة على ص دعوى ميتافيزيقية تقول بأن الحتى هو عبن ما ظهر في صورة كل محدود ومقد ؟ أما دعوته إلى عدم حصر الحتقى في صورة معيثة من صور المعتقدات فظاهرة في قوله فما بعد « فإياك أن تتقيد بعقد مخصوص وتكفر بما سواه ففوتك خبر كثيز / بل بفوتك لعل بالآمر على ماعو عليسية . فكن في نفك هنول لصور المعتقدات كلها » الخ الخ.. ويشير إلى إله المعتقدات بأنه إله مجعول أي مخلوق في الاعتقاد في قوله « فالإله في الاعتقادات بالجعل » . (18) « ثفن عاد الله من تدركه تلك الآلام في الحا الأخرق في دار تلسمى جهم ا إلى اخر الفص ‎٠‏ بعد أن شرح اختلاف الناس في اعتقاداتهم في الله وبين أن كلا منهم براه في