مدا ال بأنه كان في عماء ليس فوقه هواء ولا تحته هواء تحديد . ووصفه بأنه ينزل إلى السماء الدنما وأنه في السموات وفي الأرض وأنه معنا أينا كنا» كل ذلك تحديد. بل إن وصفه بأنه ليتى بل ىه يفاد لله تيز له عن المحدود + ومن تميز عن المحدود فهو محدود بأنه لس مثل هذا الحدود”. وقد سبتى أن ذكرنا في تعليقاتنا على الفص الثالث أن ابن عربي لا برضى من معاني التنزيه إلا الإطلاق » وأن هذا الوصف لا يدق إلا على الذات الألسة الى لا يكن وضِتبًا بغر ذلك : ركان عتى ند أن د أن التق عر الظاغرى صور الممكنات » المتعين بتعسنها» أن 5 عله بالأدلة النقلمة التى “تنزه الحتى عن صفات الخلتى وترفع عنه صفة التحديد ‏ فأجاب با أجاب به ا ا ف وصف الحتى تحديد له . على أن للتحديد معنى آخر عنده وهو التعريف » وقد أشرنا إله في التعلستق الثاني على الفص الثالث . ونظهر أنه هو المراد في قوله بعد الذي شرحناه مباشرة « فهو ( أى الحتق ) محدود بحد كل محدود . ممابحد مبىء إلا وى اد ل أي أننا إذا أردنا وضع تعريف الى - ‎١!‏ لذات ادا المعراة عن جميعالنسب والإضافات -- كان تعريفه مموع تعريفات الموجودات . أما الذات الإلهسة من حنث هي فغير معروفة وغير قابلة للتعريف . (17) «فيه مله إن نظر ت بوجه تعوذي » هذا الزه هو وَحَه الأعدية ‏ فإنك إذا افاركته وجدة الوخد بعلت أن العالم ليس إلا صورة الحتى المتجلى في أسماثه وصفاته» وإن ما فيه مما يسمى عادة شرا لس إلا مجل لمض أسمائه 6 ونافة عفان مرالص الأ حل سل أخرى ؛ لزم أن تقول إن الاستعاذة بالحتى من أي شيء إنما هي به مله » أو إستعاذة ببعْض أسمائه من أسمائه الأخرى - وعلى هذا يفيس قولنا : و اعرذ بال من الششطان الرجم » بأن معناه أعوذ باسم الله الهادي من اسمه المضل . وبهذه