- ١91 - عمتى أنه لايحب أن يتكشف السر الذي بده وبين عنده . وتو اللشروك أفة غور يملع و يحب" غيره أو بعد إلى غير ذلك من المعاني . ويستندون في نسمة هذه الصفة إلى الله إلى حديث بروونه عن وهو قوله عليه السلام: « سعداً لشور وأنا أغير منه والله أغير منا » . ولكن الغيرة التي يتكلم عنها ابن عربى شيء آخر لم نسب لأسندة من الصوفية أن ذكره : فهو في الوقت الذي يستعمل الكلمة فيه في معناها العادي وهو دفع منافسة الغبر في 0 فاون ؟ يقول إنها مرادفة لكلمة الغير أ الغيرية ! ثم يأقي م كذة القواعد با تها الأمور الى ظيرت و كان الأرال إغهائيا. ا قسمين : ما ظهر منها وهي فور ال تدرك بلحس في العالم الخارجي : وما بطن -- وهو الذاء- ااا ا ( أي ظهورها ) واضح ل ن" لهرت له : أي واضح لمن عرف أنا الظاهرة في أغنات الممكنات . بعد هذه الألاعب اللفظمة التي لا يقره علمها لغة ولا "عراف ؛ يمهد ابن عربى الطريق لشرح نظريته في وحدة الوجود . فكأنه بريد أن يقول إن الحتى 4" لا بريد أن يطلم المححوبون من غير أهل الكشف على سر قدره وهو ظبوره في أعيان الممكنات » ولذا حرم الفواحش أي الأمور الظاهرة : أي ولذا حرام اعتار الأان الظاهرة 6 ها وحود مستفل عن وحوده ‏ ا لاقم من الغبرة والغيرة سائزة للحقبقة لأنها من الغيز والغير أنت - أي الوحود الظاهر المعمر عنه بالخلىق ‎)١٠٠(‏ « ومازانا بعل من عند الله في حقه تال ىق أوذا أنزلها ا الل إلا فها برجع إلىه إلا بالتحديد تنزم] كان 3 5 تنزيه ‏برى المتكلمون أن في القرآن والحديث ما يدل صراحة على تنزيه الله أحيانا؛ وفهيا ما يشعر بالتشببه أحيان] أخرى . ولكنهم اختلفوا في معنى القشيبه وكنفته . أما ان عربي فيرى أن كل ما ورد في وصف الل فيه معنى التحديد ‏سواء أريد به التشسه أو التنزيه . إذ جرد الوصف تحديد للموصوف. فوصف الله