- 177- اختلافما ؛ أ أن العلوم الدوقة قة على الرغم من اختلاف أنواعبا ترجع إلى أصل واجد لاشتزاكها جما في صا وخصائص معينة . كالماء الذي هو حقيقة واحدة مع أن منه العذب الفرات والملح الأجاج . (ه) « وهذه الحكة من عل الأراجل » . أي هذه الحكة الأحدية على نحو ما فسرناها في التعليقات السابقة من عل الأرجل ألمشار إلمه في قوله تعالى : « ولو آنهم أقاموا التوراة والانجيل وما أنزل يهم من دم لأكلوا من فوقهم ومن حت أرجلهم ‎١‏ مرا عن ة اه أي ولو أنهم أقاموا أحكام ما أنزل إلمهم من ربهم وعملوا به وتديروا معانيه ا حقائقه » لفاضت عليهم العلوم الالهة من اتيز كبية وجل وهو الأكل من فوى ؛ ولفازوا بالعلوم الحاصلة من ساو كي ري ال رق بواظئيم وهو الأكل من شًَ الأرجل بدليل قوله : « فإن الطريق الذي هو الصراط هو للساوك علمه والمشي ف »م وشرج الفاجان ( ع 147 ) الكل من فوتى والأكل من تحت الأرجل شرخا آمر فالألا عل اا الفواعل التي هي الاسماء الالهية » والثاني بممنى علم القوابل السفلية التي هي العالم وما فيه . ولو عرف الناس دار الوحود واكام عا طردق تدير نا انزل إلمهم من ربهم لكغثت لهم الحكة الخد . (7) « نما مشوابنفوسهم وإنمامشوا بحم الجبر إلى أ وصاوا إلى عين القر بياذ عين القرب هي المقام الذي يصل إليه السالك ويتحقى فيه من وحدته الداتمة مع الحتى » وهو الغاية الي يتجه إليها مع الصوفة من القائلين بوحدة الوجود . وهم لا يسيرون في طريقهم بحك الاختمار » بل يساقون إلمه سوقاً بحم الخبر المسسطر على كل الوجود في مذهب ابن عربي . فالسالك الواصل إلى هذه الغاية مجبر على وصوله » والسالك الذي حرم الوصول إليها مجبر على الحرمات . وإلى الصنفين أشار بأهل الجنة وأهل حم : إِذْ الأولون حاصلون:. في عِين